ماذا قال تيمساوس قبل تكفير النصاري بواسطه الامبراطور قستنطن
هذا مختصر البيان الى اخونا النصارى كيف قام أحبار اليهود والماسونية في تكفير الشعب القبطي جميعه بالتعاون مع الامبراطورية البيزنطية والإغريقية ودور القساوسة
بعد ان قرر مجمع خلق دونيا فرض فكر بولس (بالطبيعة الثائية لإله) على الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية بأمر من الامبراطور قسطنطين قتل البابا المعين من طرفهم في ظروف غامضه عام ٣٢٥ تقريبا
ولم يقتصر الامر على ذلك بل قام الشعب المصري القبطي المؤمن (بالطبيعة الواحدة بالله الواحد الاحد) ابا عن اب بتعيين البابا تيموثاوس الذي (يؤمن بطبيعة الإله الواحد الاحد ) كدين الانبياء والرسل من قبله ومن بعده، وعلى منهج السيد المسيح ( لتعاليم المسيح ) مما نطق به الحواريون بالالقاء على ألسنتهم وبما أوحي به الله لهم ومنهم برنابا عليه السلام صاحب الانجيل الصحيح الغير محرف إنجيل برنابا
كان نتيجة ذلك من الامبراطور قسطنتيين المشرك بعقيدته الباطله الثنائية) التي حاء بها بولس وأقرت من مجمع خلقيدونيا الى انه توعد المصريين لمصالح احبار اليهود وشبه الموحدين في المسيحين
فأرسل جنوده للقبض على البابا تيموثاوس بكنيسة الإسكندرية ومات عشرة آلاف قبطي موحد بالله الواحد في الدفاع عن تيموثاوس اثناء تخريجة من الكنيسة من جنود قسطنتين
وعل مدار ١٩٠ عام وأصبح البابا معين بإدارة الماسونية في الخفاء والإغريقيين والبيزنطين لتكون روما صاحبة العصمة. في الأخير
مات اكثر من اكثر. مليون وثماني مائة شهيد في أقباط مصر بين. الإغرايق والبيزنطيين. ثم الرومان ليمحى التوحيد تماما بخلق قصص وحكايات الى ان إضاوا طبيعة أخرى للإله ليكون ثلاثي وممكن يضيفوا واحد رابع ،،، عشان الجنة
افيقوا ياحبيبي ورجعوا تاريخ آبائكم المجاهدين في سبيل الله الله الواحد الاحد ،،،،
اليهود اخترعوا مع بولس الشيطان وخلوا كل الاقباط في العالم للشرك ليكونوا مطية في تحت قبضتهم في المال والسلطة بالمؤسسات والجمعيات الدولية التي لها الطابع الدولي والإقليمي.
فهم الجنس ى اللسالساميين والباقي عبيد
أشاطركم الاحزان في اولادكم وآبائكم الشهداء
ورحم الله تيموثاوس القبطي المسلم الموحد بالله الواحد الاحد
ستجدون دين لشريعته المسيحية في تعاليم السيد المسيح بقول عيسى والحواريون سواء ماقيل الايحاء او بمانطقوه على اللسان ورحم الله برنابا الذي نقل ذلك بالحق ورحم الله شهدا ء الاقباط الذين اذيقوا أنواع العذاب والسحل والصلب بأمر قسطنتين ومجمع خلقيدونيا ومن وراهم اصحاب المصالح ،، راجعوا موقعي للتفاصيل
يقول
تيموثاوس ٥:٢ لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ اللهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يَسُوعُ الْمَسِيح
هذا الرجل مات من اجله عشرة آلاف قبطي مصرى موحد بطبيعة الإله الواحد المتوارث عن ابائهم قبل تكفيرهم بأمر الامبراطور قستنطين
وعلى مدار مائه وتسعون عام اختفت عقيدة الإله الوحد الاحد ليبدأ المسلسل الشركي من الشيطان وجنوده بالثلاث المرح الاله الانسي ومثلث الثالوث باضافة روح القدس وهو ملك روحاني. اضيف قريبا بعد بولس
ودعمها مجمع خلقدونيا حيث فزض الامبراطور قستنطين تللك الوثنيات حتي يعتنق المسيحية وبدأ بقتل الموحدين الاقباط المؤنين بالله الواحذ الاحد
-———————————--
———————-
مقتطفات من أحداث النهاية كما رواها برنابا .. تأمل أيها المسيحى الباحث عن الحقيقة.
*****
ولما كان يهوذا يعرف المكان الذي كان فيه يسوع مع تلاميذه ذهب لرئيس الكهنة ، وقال: إذا أعطيتني ما وعدتنى به أسلمكم هذه الليلة يسوع الذي تطلبونه ، لأنه منفرد مع أحد عشر رفيقا ، أجاب رئيس الكهنة : كم تطلب ؟ ، قال يهوذا : ثلاثين قطعة من الذهب ، فحينئذ عدّ له رئيس الكهنة النقود فورا ، وأرسل فريسيا إلى الوالي وهيرودس ليحضر جنودا
****
ولما اقترب الجنود مع يهوذا من المكان الذي كان فيه يسوع سمع يسوع صوت اقتراب جمع غفير ، فلذلك انسحب إلى البيت خائفا .
****
فجاء الملائكة الأطهار وأخذوا يسوع من النافذة المشرفة على الجنوب ، فحملوه ووضعوه في السماء الثالثة في صحبة الملائكة التي تسبح الله إلى الأبد . ....
****
ودخل يهوذا بعنف إلى الغرفة التي أصعد منها يسوع ، فحدث أمر عجيب ، فتغير يهوذا في النطق وفي الوجه فصار شبيها بيسوع حتى أننا اعتقدنا أنه يسوع . أما هو فأخذ يبحث عن المعلم ، وفى ذلك الوقت دخل الجنود وألقوا أيديهم على يهوذا لأنه كان شبيها بيسوع من كل وجه ، أما نحن فلما رأينا ذلك هربنا كالمجانين .....
****
فأخذ الجنود يهوذا وأوثقوه ساخرين منه , لأنه أنكر وهو صادق أنه هو يسوع , فقال الجنود مستهزئين به : يا سيدي لا تخف لأننا قد أتينا لنجعلك ملكا على إسرائيل , وإنما أوثقناك لأننا نعلم انك ترفض المملكة , أجاب يهوذا :لعلكم جننتم ,
إنكم أتيتم بسلاح ومصابيح لتأخذوا يسوع الناصري . أفتوثقونني أنا الذي أرشدتكم
!
****
حينئذ خان الجنود صبرهم وشرعوا يمتهنون يهوذا بضربات ورفسات وقادوه بحنق إلى أورشليم
فتكلم من ثمّ يهوذا كلمات جنون كثيرة ، حتى أن كل من رآه أغرق في الضحك معتقدا أنه بالحقيقة يسوع وأنه يتظاهر بالجنون خوفا من الموت.
التلاميذ كلهم مع الذي يكتب اعتقدوا ذلك ، بل أكثر من ذلك أن أم يسوع العذراء المسكينة مع أقاربه وأصدقائه اعتقدوا ذلك ، حتى أن حزن كل واحد كان يفوق التصديق .
****
فأمر رئيس الكهنة أن يؤتى بيسوع موثقا أمامه ، وسأله عن تلاميذه وعن تعليمه ، فلم يجب يهوذا بشيء في الموضوع كأنه جُن ، حينئذ استحلفه رئيس الكهنة بإله إسرائيل الحي أن يقول له الحق ، أجاب يهوذا : لقد قلت لكم أني يهوذا الإسخريوطي الذي وعد أن يسلم إلى أيديكم يسوع الناصري ، أما أنتم فلا أدري بأي حيلة قد جننتم ، لأنكم تريدون بكل وسيلة أن أكون أنا يسوع ، أجاب رئيس الكهنة : أيها الضال المضل لقد ضللت كل إسرائيل بتعليمك وآياتك الكاذبة مبتدئا من الجليل حتى أورشليم هنا ، أفيخيل لك الآن أن تنجو من العقاب الذي تستحقه والذي أنت أهل له بالتظاهر بالجنون ؟ ، لعمر الله أنك لا تنجو منه ، وبعد أن قال هذا أمر خدمه أن يوسعوه لطما ورفسا لكي يعود عقله إلى رأسه ، ولقد أصابه من الاستهزاء على يد خدم رئيس الكهنة ما يفوق التصديق ......
****
ثم قادوه بعد ذلك موثقا إلى الوالي الذي كان يحب يسوع سرا ، ولما كان يظن أن يهوذا هو يسوع أدخله غرفته وكلمه سائلا إياه لأي سبب قد سلمه رؤساء الكهنة والشعب إلى يديه ، أجاب يهوذا : صدقني يا سيد أنك إذا أمرت بقتلي ترتكب ظلما كبيرا لأنك تقتل بريئا ، لأني أنا يهوذا الإسخريوطي لا يسوع الذي هو ساحر فحولني هكذا بسحره ، فلما سمع الوالي هذا تعجب كثيرا حتى أنه طلب أن يطلق سراحه ، لذلك خرج الوالي وقال متبسما : من جهة واحدة على الأقل لا يستحق هذا الإنسان الموت بل الشفقة ،....... ثم قال الوالي : إن هذا الإنسان يقول أنه ليس يسوع بل يهوذا الذي قاد الجنود ليأخذوا يسوع ، ويقول أن يسوع الجليلي قد حوله هكذا بسحره ، فإذا كان هذا صدقا يكون قتله ظلما كبيرا لأنه يكون بريئا ، ولكن إذا كان هو يسوع وينكر أنه هو فمن المؤكد أنه قد فقد عقله ويكون من الظلم قتل مجنون ، حينئذ صرخ رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب مع الكتبة والفريسيين بصخب قائلين : إنه يسوع الناصري فإننا نعرفه ، لأنه لو لم يكن هو المجرم لما أسلمناه ليديك ، وليس هو بمجنون بل بالحري خبيث لأنه بحيلته هذه يطلب أن ينجو من أيدينا ، وإذا نجا تكون الفتنة التي يثيرها شرا من الأولى .
فقادوه إلى جبل الجمجمة حيث اعتادوا شنق المجرمين وهناك صلبوه عريانا مبالغة في تحقيره
**** ولم يفعل يهوذا شيئا سوى الصراخ : ( يا الله لماذا تركتني فإن المجرم قد نجا أما أنا فأموت ظلما ) .
الحق أقول أن صوت يهوذا ووجهه وشخصه بلغت من الشبه بيسوع أن اعتقد تلاميذه والمؤمنون به كافة أنه هو يسوع ، لذلك خرج بعضهم من تعليم يسوع معتقدين أن يسوع كان نبيا كاذبا وأنه إنما فعل الآيات التي فعلها بصناعة السحر.
والذين ثبتوا راسخين في تعليم يسوع ذهبوا في صحبة أم يسوع إلى جبل الجمجمة ، ولم يقتصروا على حضور موت يهوذا باكين على الدوام بل حصلوا من الوالي على جسد يهوذا ليدفنوه ، فأنزلوه من ثم عن الصليب ببكاء لا يصدقه أحد ، ودفنوه في القبر.
ورجع كل إلى بيته ، ومضى الذي يكتب ويوحنا ويعقوب وأخوه مع أم يسوع إلى الناصرة ..... أما التلاميذ الذين لم يخافوا الله فذهبوا ليلا وسرقوا جسد يهوذا وخبأوه وأشاعوا أن يسوع قام ، فحدث بسبب هذا اضطراب ، فأمر رئيس الكهنة أن لا يتكلم أحد عن يسوع الناصري وإلا كان تحت عقوبة الموت ، فحصل اضطهاد عظيم فرجم وضرب ونفي من البلاد كثيرون لأنهم لم يلزموا الصمت في هذا الأمر ....
**********************
وصعد الملائكة الذين كانوا حراسا على مريم إلى السماء الثالثة حيث كان يسوع في صحبة الملائكة وقصوا عليه كل شيء ، لذلك ضرع يسوع إلى الله أن يأذن له بأن يرى أمه وتلاميذه .
*****************
فجاء يسوع محفوفا بالسناء إلى البيت الذى أقامت فيها مريم العذراء مع أختيها ومرتا ومريم المجدلية ولعازر والذي يكتب ويوحنا ويعقوب وبطرس ، فخرّوا من الهلع كأنهم أموات ، فأنهض يسوع أمه والآخرين عن الأرض قائلا : لا تخافوا لأني أنا يسوع ، ولا تبكوا فإني حي لا ميت ، فقالت حينئذ العذراء باكية : قل لي يا بنى لماذا سمح الله بموتك ملحقا العار بأقربائك وأخلائك وملحقا العار بتعليمك ؟ وقد أعطاك قوة على إحياء الموتى ، فإن كل من يحبك كان كميت .
أجاب يسوع معانقا أمه : صدقيني يا أماه لأني أقول لك بالحق أني لم أمت قط ، لأن الله قد حفظني إلى قرب انقضاء العالم
فقال حينئذ الذي يكتب : يا معلم لماذا عذبنا الله الرحيم بهذا المقدار بما جعلنا نعتقد أنك كنت ميتا ؟ ، ولقد بكتك أمك حتى أشرفت على الموت ، وسمح الله أن يقع عليك عار القتل بين اللصوص على جبل الجمجمة وأنت قدوس الله ، أجاب يسوع : صدقني يا برنابا أن الله يعاقب على كل خطيئة مهما كانت طفيفة عقابا عظيما لأن الله يغضب من الخطيئة ، فلذلك لما كانت أمي وتلاميذي الأمناء الذين كانوا معي أحبوني قليلا حبا دنيوياً أراد الله البر أن يعاقب على هذا الحب بالحزن الحاضر حتى لا يعاقب عليه بلهب الجحيم ، فلما كان الناس قد دعوني الله وابن الله على أني كنت بريئا في العالم أراد الله أن يهزأ الناس بي في هذا العالم بموت يهوذا معتقدين أنني أنا الذي مت على الصليب لكيلا تهزأ الشياطين بي في يوم الدينونة ، وسيبقى هذا إلى أن يأتي محمد رسول الله الذي متى جاء كشف هذا الخداع للذين يؤمنون بشريعة الله ، وبعد أن تكلم يسوع بهذا قال : إنك لعادل أيها الرب إلهنا لأن لك وحدك الإكرام والمجد بدون نهاية .
والتفت يسوع إلى الذي يكتب وقال : يا برنابا عليك أن تكتب إنجيلي حتما وما حدث في شأني مدة وجودي في العالم ، ليزول انخداع المؤمنين ، ويعرف الحقيقة كل الناس ، حينئذ أجاب الذي يكتب : إني لفاعل ذلك إن شاء الله يا معلم ، ولكنى لم أرى كل شيء ، أجاب يسوع : ههنا يوحنا وبطرس اللذان قد عاينا كل شيء فهما يخبرانك بكل ما حدث.
وبعد أن انطلق يسوع تفرقت التلاميذ في أنحاء إسرائيل والعالم المختلفة ، أما الحق المكروه من الشيطان فقد اضطهده الباطل كما هو الحال دائما ، فإن فريقا من الأشرار الذين يزعمون أنهم تلاميذ بشروا بأن يسوع مات ولن يقوم ، وآخرون بشروا بأنه مات بالحقيقة ثم قام ، وآخرون بشروا ولا يزالون يبشرون بأن يسوع هو ابن الله .. وقد خدع في عدادهم بولس ، أما نحن فإنما نبشر بهذا الكتاب الذين يخافون الله ليخلصوا في اليوم الأخير لدينونة الله .. آمين .
تعليقات
إرسال تعليق