الجزء الأول نهاية ظلام الشرك في المسيحية
هذا بيان الى اخونا النصارى كيف قام أحبار اليهود والماسونية في تكفير الشعب جميعه بالتعاون مع البيزنطية والإغريقية ودور القساوسة
تقول المسيحية ولو العالم كلة انكر لاهوت المسيح فانا لا انكرة
----------------------------------
بعد ان قرر مجمع خلق دونيا فرض فكر بولس بالطبيعة الثائية لإله على الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالإسكندرية بأمر من الامبراطور قسطنطين قتل البابا المعين من طرفهم في ظروف غامضه عام ٣٢٥ تقريبا
ولم يقتصر الامر على ذلك بل قام الشعب المصري القبطي المؤمن بالله الواحد ابا عن اب بتعيين البابا تيموثاوس الذي يؤمن بطبيعة الإله الواحد
ومكان من الامبراطور قسطنتيين الى انه توعد المصريين وأرسل جنوده
فمات عشرة آلاف قبطي موحد بالله الواحد في الدفاع عن تيموثاوس للعدم تخريجة من الكنيسة وعل مدار ١٩٠ عام بعدها مات اكثر من اكثر. مليون وثماني مائة شهيد بين. الإغرايق والبيزنطيين. ثم الرومان
ليمحى التوحيد تماما بخلق قصص وحكايات ودرأت بإضافة طبيعة أخرى للإله ليكون ثلاثي وممكن يضيفوا واحد رابع ،،، عشان الجنة
افيقوا ياحبيبي ورجعوا تاريخ آبائكم اليهود اخترعوا مع بولس وخلوا كل الاقباط تحت قبضتهم فهم الجنس الساميين والباقي عبيد
أشاطركم الاحزان في اولادكم وآبائكم
ورحم الله تيموثاوس القبطي المسلم
-———————————--
هذا الرجل مات من اجله عشرة آلاف قبطي مصرى قبل تكفيرهم بأمر الامبراطور
تيموثاوس ٥:٢ لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ اللهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ،
--------------------------------
لوقا ١٩:٢٤ فَقَالَ لَهُمَا:«وَمَا هِيَ؟» فَقَالاَ:«الْمُخْتَصَّةُ بِيَسُوعَ النَّاصِرِيِّ، الَّذِي كَانَ إِنْسَانًا نَبِيًّا مُقْتَدِرًا فِي الْفِعْلِ وَالْقَوْلِ أَمَامَ اللهِ وَجَمِيعِ الشَّعْبِ.
----------------------------------------------------------
قال تعالى يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)
أعاني من جوجل في تنذيل بحوثي لانه يهودي
احذر من Siri فبمجرد ان يتصل بك رقم غريب على رقمك المسجل في النت يفعل برامج على هاتفك فيعيد كل اتصالاتك من هاتفك على هذا الرقم الغريب واصبح مخفيا والرقم الذي اكتشفته الأول 960002173855
تيموثاوس
-----
هذا الرجل مات من اجله عشرة آلاف قبطي مصرى قبل تكفيرهم بأمر الامبراطور
تيموثاوس ٥:٢ لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ اللهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ،
--------------------------------
لوقا ١٩:٢٤ فَقَالَ لَهُمَا:«وَمَا هِيَ؟» فَقَالاَ:«الْمُخْتَصَّةُ بِيَسُوعَ النَّاصِرِيِّ، الَّذِي كَانَ إِنْسَانًا نَبِيًّا مُقْتَدِرًا فِي الْفِعْلِ وَالْقَوْلِ أَمَامَ اللهِ وَجَمِيعِ الشَّعْبِ.
----------------------------------------------------------
قال تعالى ( وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۗ أُولَٰئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (199)آ عمران
الشاهد:
هم خيرة أهل الكتاب وصفوتهم سواء كانوا هوداً أو نصارى، وقد قال تعالى: { الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون} الآية. وقال تعالى: { الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به} الآية. وقد قال تعالى: { ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون}
&- وفي قَوْلِهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : { أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرهمْ } هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ , لَهُمْ أَجْرهمْ عِنْد رَبّهمْ ; يَعْنِي : لَهُمْ عِوَض أَعْمَالهمْ الَّتِي عَمِلُوهَا , وَثَوَاب طَاعَتهمْ رَبّهمْ فِيمَا أَطَاعُوهُ فِيهِ عِنْد رَبّهمْ , يَعْنِي : مَذْخُور ذَلِكَ لَهُمْ لَدَيْهِ , حَتَّى يَصِيرُوا إِلَيْهِ فِي الْقِيَامَة , فَيُوَفِّيهِمْ ذَلِكَ { إِنَّ اللَّه سَرِيع الْحِسَاب } وَسُرْعَة حِسَابه تَعَالَى ذِكْره , أَنَّهُ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْء مِنْ أَعْمَالهمْ قَبْل أَنْ يَعْمَلُوهَا , وَبَعْد مَا عَمِلُوهَا , فَلَا حَاجَة بِهِ إِلَى إِحْصَاء عَدَد ذَلِكَ , فَيَقَع فِي الْإِحْصَاء إِبْطَاء , فَلِذَلِكَ قَالَ : { إِنَّ اللَّه سَرِيع الْحِسَاب } الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله : { أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرهمْ عِنْد رَبّهمْ إِنَّ اللَّه سَرِيع الْحِسَاب } يَعْنِي بِقَوْلِهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : { أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرهمْ } هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ , لَهُمْ أَجْرهمْ عِنْد رَبّهمْ ; يَعْنِي : لَهُمْ عِوَض أَعْمَالهمْ الَّتِي عَمِلُوهَا , وَثَوَاب طَاعَتهمْ رَبّهمْ فِيمَا أَطَاعُوهُ فِيهِ عِنْد رَبّهمْ , يَعْنِي : مَذْخُور ذَلِكَ لَهُمْ لَدَيْهِ , حَتَّى يَصِيرُوا إِلَيْهِ فِي الْقِيَامَة
&- وقال ابن أبي نجيح عن مجاهد: { وإن من أهل الكتاب} يعني مسلمة أهل الكتاب، وقال عباد بن منصور: سألت الحسن البصري عن قول اللّه: { وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن باللّه} الآية قال: هم أهل الكتاب الذين كانوا قبل محمد صلى اللّه عليه وسلم فاتبعوه وعرفوا الإسلام فأعطاهم اللّه تعالى أجر اثنين، للذي كانوا عليه من الإيمان قبل محمد صلى اللّه عليه وسلم، واتباعهم محمداً صلى اللّه عليه وسلم . وقد ثبت في الصحيحين عن أبي موسى قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : (ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين) فذكر منهم رجلاً من أهل الكتاب آمن بنبيّه وآمن بي، وقوله تعالى: { لا يشترون بآيات اللّه ثمناً قليلاً} أي لا يكتمون ما بأيديهم من العلم كما فعلته الطائفة المرذولة منهم بل يبذلون ذلك مجاناً، ولهذا قال تعالى: { أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن اللّه سريع الحساب} قال مجاهد: سريع الحساب يعني سريع الإحصاء. وقوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا} قال الحسن البصري: أمروا أن يصبروا على دينهم الذي ارتضاه اللّه لهم وهو (الإسلام)، فلا يدعوه لسراء ولا لضراء ولا لشدة ولا لرخاء، حتى يموتوا مسلمين، وأن يصابروا الأعداء الذين يكتمون دينهم،
النتيجة:
& ثبت في الصحيحين أن النجاشي لما مات نعاه النبي صلى اللّه عليه وسلم إلى أصحابه، وقال: (إن أخاً لكم بالحبشة قد مات فصلّوا عليه) فخرج إلى الصحراء فصفهم وصلى عليه، وروى ابن أبي حاتم، عن أنَس بن مالك قال: لما توفي النجاشي، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : (استغفرا لأخيكم)، فقال بعض الناس: يأمرنا أن نستغفر لعلج مات بأرض الحبشة، فنزلت: { وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن باللّه وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين للّه} الآية
- ماذا قال المنافقين (بالأمس) و(اليوم) أمرنا أن نستغفر لعلج مات بأرض الحبشة
الخلاصة :
& -قال تعالى { ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات اللّه آناء الليل وهم يسجدون}
وقال تعالى: { إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجداً ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا}
قال تعالى: { لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى} ، إلى قوله تعالى: { فأثابهم اللّه بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} الآية. وهكذا قال ههنا: { أولئك لهم أجرهم عند ربهم} الآية. وقد ثبت في الحديث أن جعفر بن أبي طالب رضي اللّه عنه لما قرأ سورة { كهيعص} بحضرة النجاشي ملك الحبشة وعند البطاركة والقساوسة بكى وبكوا معه حتى أخضبوا لحاهم.
& وفي قَوْلِهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : { أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرهمْ } هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ , لَهُمْ أَجْرهمْ عِنْد رَبّهمْ ; يَعْنِي : لَهُمْ عِوَض أَعْمَالهمْ الَّتِي عَمِلُوهَا , وَثَوَاب طَاعَتهمْ رَبّهمْ فِيمَا أَطَاعُوهُ فِيهِ عِنْد رَبّهمْ , يَعْنِي : مَذْخُور ذَلِكَ لَهُمْ لَدَيْهِ , حَتَّى يَصِيرُوا إِلَيْهِ فِي الْقِيَامَة , فَيُوَفِّيهِمْ ذَلِكَ { إِنَّ اللَّه سَرِيع الْحِسَاب } وَسُرْعَة حِسَابه تَعَالَى ذِكْره , أَنَّهُ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْء مِنْ أَعْمَالهمْ قَبْل أَنْ يَعْمَلُوهَا , وَبَعْد مَا عَمِلُوهَا , فَلَا حَاجَة بِهِ إِلَى إِحْصَاء عَدَد ذَلِكَ , فَيَقَع فِي الْإِحْصَاء إِبْطَاء , فَلِذَلِكَ قَالَ : { إِنَّ اللَّه سَرِيع الْحِسَاب } الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله : { أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرهمْ عِنْد رَبّهمْ إِنَّ اللَّه سَرِيع الْحِسَاب } يَعْنِي بِقَوْلِهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : { أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرهمْ } هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاَللَّهِ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ , وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ , لَهُمْ أَجْرهمْ عِنْد رَبّهمْ ; يَعْنِي : لَهُمْ عِوَض أَعْمَالهمْ الَّتِي عَمِلُوهَا , وَثَوَاب طَاعَتهمْ رَبّهمْ فِيمَا أَطَاعُوهُ فِيهِ عِنْد رَبّهمْ , يَعْنِي : مَذْخُور ذَلِكَ لَهُمْ لَدَيْهِ , حَتَّى يَصِيرُوا إِلَيْهِ فِي الْقِيَامَة
—————-———————————————————
قال تعالى(وقال اليهود ان عزير بن الله) و(قالت النصاري ان يسوع بن الله)،،، يضاهون الوثنين بقولهم
فمن بعد مرور الف وسبع مائة سنة على دعوة السيد المسيح وموقف اليهود والرومان (الثابت في كتب النصارى) ضد السيد المسيح وانصاره الحوريون .
مازال يفتخر اليهود بقتلهم للسيد المسيح الى اليوم قال تعالى:( وقولهم انا قتلنا عيسى بن مريم رسول الله)، وكذلك قولهم في اتهام مريم عليها السلام بإنها زانية قال تعالى 😞 وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما ) .
وتؤكد جميع الأناجيل تلك الاتهامات (ضد اليهود) وان الله قد لعنهم ولعن ذريتهم الى يوم القيامة
ثم يأتي بولس ( المرسل من الشيطان) ليبرأ اليهود من دم المسيح مخالفا بذلك جميع نصوص الأناجيل التي تشهد بإدانة اليهود في قتل المسيح.
ولم يكتفي بولس بالتقرب الى اليهود بفتواه مكذب للأناجيل والحواريون بل تعدى تلك المرحلة حيث قام بتغير جميع المفاهيم للديانة المسيحية في ( التوحيد بالإله الواحد كطبيعة واحدة للإله) ،حيث استحدث فكرة شيطانية جديدة ( بألوهية المسيح البشري عيسى كطبيعة ثنائية للإله) خارجا عن نهج الرسل والأنبياء في جميع الشرائع السماوية السابقة والاحقة على الديانة المسيحية.
وعادى بولس في ذلك ( برنابا ) وباقي الحوريون ( فهم الموحدون بالطبيعة الواحدة للإله ) وجميعهم انصار عيسى عليه السلام (ويوحى لهم)في الصدر من الله، وينطق الله كلمته على ألسنتهم (بالإلقاء) وياتي شرحة.
اما بولس فقد تجسد له الشيطان على انه هو الله كما يفعل في(الفرق)التي ضلت في الإسلام .لطبيعه جسده الأثيرى ،والله لايتجسد وانما هي انعكاس الرؤية من وراء الحجاب (وهم الملائكة الروحانيون) كما حدث لعيسى، فمن جسد عيسى عليه السلام الذي نفخ فيه الملك الروحاني انعكست الرؤية للإله من النوريين (الروحانيون )
النتيجة :
الله (جل جلاله في علاه لايتجسد في الاجساد كما يفعل الشيطان) وانما الرؤية هي انعكاس للصورة من وراء الحجاب ( والحجاب هم الملائكة الروحانيون)
۞ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35)النور
—————-———————————————————-
والغريب في الامر في مرحلة البحث لجمع الوثائق الإلهية المفقودة لتوثيق الديانة المسيحية ،
اجمع علماء النصاري في (مؤتمر نقيه) عام ( ٣٢٥ م ) بفكرة بولس في (الطبيعة الثنائية للإله )
ومن ثم، تم اعتماد فكرته الشركية كمعتقد للدين المسيحي للأقباط الأرثوذكس.
وبالرغم من عدم وجود مصدر شرعي يدعم إثبات فكرة بولس في(الطبيعة الثنائية للإله ) ،
ومع ذلك تم تطبيق هذا المعتقد على النصارى المصريون جبرا بأمر من الإمبراطور ( قسطنطين بن هيلانة )حيث قال (الإمبراطور قسطنطين) هذا خاتمي وهذا سيفي فمن ابي فاقتلوه
———-—————————-—————-—————-
بهذا الوعيد من الإمبراطور قسطنطين( مرت الكنيسة القبطية (الإرثوذكسية) بالإسكندرية والشعب المصري القبطي بظروف صعبة جدا من قتل وقمع وتعذيب وتمثيل بالجثث، على أقباط مصر وهم الموحدون (( بالطبيعة الواحدة للإله ))
بداية من ( مجمع خلقيدونيا )عام ٤٥١م ، والى بداية الفتح الإسلامي لمصر سنة 642 م .
ولولا فضل الله بهذا الفتح الإسلامي على يد عمر بن العاص ، لإبيد الاقباط المصريون جميعا في مصر بالمؤامرة التي كيدت لهم من اليهود لتصفيتهم على النحو التالي:
&-أولا : مرحلة قتل البابا (بروتريوس) بابا الكنيسة القبطية بالإسكندرية في ظروف غامضة .
(وهو المعين من قبل الإمبراطور بموافقة من مجمع خلقدونيا كبابا على الكنيسة القبطية بالإسكندرية، وبقتله ينتهي الايمان الشركي بمصر ، حيث رفض أقباط مصر تلك العقيدة الشركية المستحدثة من فكرة بولس بموت البابا بروتريوس المعين جبرا ضد إرادة الشعب المصري الموحد بطبيعة الإله الواحد.
———-—————————-—————-—————-
&- ثانيا:قام الشعب المصري القبطي الحر (بتعيين البابا تيموساوس) المؤمن بالطبيعة الواحدة لإله)
خلفا (. للبابا بروتريوس المقتول) ، مخالفين بذلك (عقيدة الإمبراطور ومجمع خلقدونيا المشركة) ( بالطبيعة الثنائية للإله).
———-—————————-—————-—————-
&- ثالثا :أرسل الإمبراطور جنوده للقبض على (البابا تيمساوس) وتصدى لهم ((الشعب المصري القبطي الموحد بالله دفاعا عن (البابا تيمساوس) الموحد بالطبيعة الواحدة للإله)) ومات عشرة آلاف قبطي مصري موحد بالله خلال أيام قليلة في دفاعهم عن خروج ( البابا تيمساوس ) من الكنيسة القبطية للقبض عليه مخالفين بذلك قرار الإمبراطور، ومجمع خلق دونيا عام( ٤٥١ م ) على فرض الطبيعة الثنائية للإله على الشعب المصري.
&- وعلى مدار (مائه وتسعون عام)من بعد قرار الإمبراطور برفع السيف ضد الاقباط المصريون الموحدين بالطبيعة الواحدة للإله) اضطهد المصريون الأقباط، وإذيقوا شتى آنواع العذاب للقضاء علي التوحيد بالطبيعة الواحدة للإله نهائيا فقد وصل (عدد القتلى) لأقباط مصر الموحدين بالطبيعة الواحدة للإله، اكثر( مليون ومئتين وخمسون الف قتيل قبطي مصري) خلال تلك الفترة .
& وخلال تلك الفترة الدموية ايضا ( ١٩٠ ) عام ((استطاعت الكنيسة القبطية المصرية التابعة. للتاج الإمبراطوري ومجمع خلقيدونيا)) في تذويب الايمان (بطبيعة الإله الواحد) التي يؤمن بها الشعب المصري القبطي وفرض (الطبيعة الثنائية للإله) بحد السيف بالقتل (والى اليوم في الخفاء للموحدين المتوارث توحيدهم بالله الواحد من الآباء )
&- ومن جانب آخر قام (البابوات والكهنة ،المعينين من التاج الإمبراطوري ومجمع خلقيدونيا واليهود
بمشهد تمثيلي لترسيخ (مفهوم الطبيعة الثنائية للإله) على المصريين حيث استحداثوا صفة إضافية جديدة على( الطبيعة الثنائية للإله )وهي (الروح الاهوتي) واعتبرت الكنيسة القبطية المصرية محرومة من الشراكة في الكنائس الدولية حيث يعتبرونها (كنيسة هركوتية) ويرجع هذا المنع من الكنيسة البيزنطية والكنيسة البروتستانتية وكنيسة كاترون رومنز. بسبب إنفراد الكنيسة المصرية ( بالاهوت القبطي ) الذي يؤكد على دوام التواطئ على( إذابة التوحيد بالطبيعة الواحدة للإله) وإنهائه وإخفاءه تماما خوفا من كشف مكيدتهم في تضليل النصاري الموحدين بالله بحد السيف لمصالح أحبار اليهود ومن تبعهم من المتأسلمي ، لأجل (ترسيخ الاعتراف بالطبيعة الثنائية للإله) جبرا على المصريين مع (الإضافة لصفة ثالثة للإله الأنسي) وهي ( الاهوت الروحاني )
ليظهر الاستخفاف بالتقول على الله بدون سند شرعي صحيح "لتأليه الملك الروحاني" ( روح القدس ) في المجموعة الإلهية الوثنية،
ولإثبات قولهم قاموا {بإخفاء} المصادر الشرعية للأناجيل الصحيحة { ورفضوا قبول اي أنجيل صحيح يظهر فيها الحقائق كاملة (كأنجيل برنابا الموحد بالله الواحد مع الحوريين ) ، حتى لايظهر ماقاموا فيه اليهود والمتأسلمين من التعديل والتحريف والإضافة والإخفاء للحقائق التاريخية وظلت سلطة البابا الروماني الملحد والى اليوم في التخطيط من أحبار اليهود الذي لعنهم الله على ضلالتهم بتكفير أقباط مصر بأموالهم ونفوذهم ، بدأً من بولس المشعوذ الذي استعان بالشيطان كولي من أولياءه ليحار الحوريين وهم أنصار عيسى بن مريم وموحى لهم من الله مباشرة، ويلقى الله على ألسنتهم كلمة الحق ومع ذلك غسلت العقول التى أحبت الدنيا عن نعيم الاخرة.
&- وفي تلك الفترة المليئة بالدماء والذبح والاضطهاد ضد (المصريون الموحدين بطبيعه الإله الواحد)
نجح أعداء الله في الكنيسة القبطية المصرية من الباباوات والكهنوت والقسيسون (المعينون)
من قبل الأباطرة ومجمع خلقدونيا ثم بابا الرومان ) ليقوموا بأدوارهم المطلوبة في (إذابة التوحيد بطبيعة الإله الواحد واخفاء الحقائق التاريخية ) عن الشعب المصري القبطي لتضليل المصريون عن الايمان "بطبيعة الإله الواحد" المتوارث عن آبائهم ابتداءا من ميلاد السيد المسيح بمعجزاته الى(مؤتمر نقيه) عام ( ٣٢٥ م ) وقرارات ( مجمع خلقيدونيا )عام ٤٥١م حيث فرض الكفر والضلال على على الشعب القبطي الموحد بطبيه الإله الواحد ليعتمد الدين الوثني الثلاثي
&- حيث لعب بطارِكة وباباوات الإسكندرية دوراً في محو طبيعه الإله الواحد وإضافة اللاهوت المسيحي، الذي ابتدعوه حيث أضفوه كعقيدة مستحدثه على (العقيدة الثنائية للإله) تحت سلطة الإمبراطورية الرومانية الشرقية بالقسطنطينية (ضد الإمبراطورية الغربية بروما) لتكون هي البداية في اخفاء الطبيعة الواحدة للإله ألذي قتل من اجلها آلاف الموحدين بالله الواحد من النصارى ) من قبل وذلك لأجل المصالح الدنيوية لأحبار اليهود الموالين للشيطان في ريادة العالم والهيمنة عليه في جميع هيئاته الدولية كجنس سامي و باقي الجنس البشري عبيد ،، ليكون التنفيذ للوعد الذي قطعة ابليس على نفسه أمام الله لأغوينهم اجمعين،،،،
النتيجة : قال تعالى وما الله بغافل عاما يعمل الظالمون ،،، !!! ؟
& - مخالفين بذلك لأقوال الحواريون( الموحي لهم من الله الواحد الأحد ذات الطبعة الواحدة للإله ومازالت كتابات (تعاليم السيد المسيح)الغير محرفة وتشهد تلك التعاليم بالوحدنية والطبيعة الواحدة للإله (دون غيرها مما حرف من الكتاب المقدس) لتتطابق (تعاليم السيد المسيح) في الطبيعة الواحدة للإله وإوامره كجزء من الكتاب المقدس مع (منهجية التوحيد في جميع الشرائع السماوية في الار كدعوة نوح وإبراهيم وَموسى وعِيسَى ،،،، ومحمد "صل الله عليه وسلم" خاتم النبيين .
& - قال تعالى(( إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً{163} وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللّهُ مُوسَى تَكْلِيماً{164} رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً {165} النساء.
النتيجة :
- قال تعالى ( يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواهم ويأبي الله ان يتم نوره ولو كره الكافرون )
أولا لا يحب الله الجهر بالقول الا من ظلم
ثانيا ان الذي كفروا يفرقون بين الله ورسله ويقولون نكفر ببعض بين ذلك سبيلا أؤلئك هم الكافرون حقا واعدتنا للكافرين عذابا. مهينا
والذي امنوا بالله ولن يفرقوا بين احد من رسله أؤلئك يؤتيهم أجرهم
يسألك
لمحمد وعيسى والأنبياء ال
سألوا موسى اكبر من ذلك بظلم ارنا الله جهرة اخذتهم الصاعقة بغتة
ويسألك كتاب من السماء لطلب التوراة ا
رفع الجبل فوق اليهود كأية
ليكونوا خارجين عن المنهج الرباني
عاصر ثلاث حقبات مختلفة:
الاحتلال الفارسي لمصر (623-628)
عودة الحكم البيزنطي من جديد (628-640)
———-—————————-—————-—————-
&-… ماهو التلمود :
كتب التلمود في (القرن السادس الميلادي) لتفسير التوراة ، والتوراة سابقة للتلمود كتبها الله بيده الثابت فيها قصة ابراهيم عليه السلام لكيفية وصوله بالتوحيد الى الله الواحد الاحد، وكذلك في تكسير الأصنام وإلقاءه في النار كحكم من عبده الأصنام عليه و كذلك بيان عن النجوم والأبراج ،،، الخ من معلومات عديدة أخرى ، لتلك القصة .
النتيجة
الغريب في الامر قام اليهود والمتآسلمين في المسيحية باخفاء القصة كاملة عمدا ( من التوراة ) لإخفاء الطبيعة الإلهية لله الواحد) حيث ذكرت في التلمود المفسر للتوراة والذي ينقل منه الى الكتاب المقدس للنصارى في العهد القديم )لذلك اضطر اليهود الى اخفاءها تماما لفرض التكفير على الاقباط المصريين عمدا ، ليأتي القرآن الكريم ليذكر ما اخفي عن الاقباط لقصة تحطيم ابراهيم الأصنام وذكرها الله بالتفصيل لموقف ابراهيم عليه السلام في كيفية التدرج بالوصول لمعرفة وحدانية لله الواحد) من بعد ان بدأ ابراهيم عليه السلام بالشمس كنور ساطع حيث اخفوا اليهود تلك القصة تماما
———-—————————-—————-—————-
-وقال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (200)آ عمران
في التفسير قال: أمرهم أن يصبروا على دينهم، ولا يدعوه لشدة ولا رخاء ولا سَرَّاء ولا ضراء، وأمرهم أن يُصابروا الكفار، وأن يُرابطوا المشركين.
- وقال تعالى(لَّٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ (مِنْهُمْ) وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا (أُنزِلَ إِلَيْكَ)وَ(مَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ) وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ ۚ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أُولَٰئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا (162)النساء
- قال تعالى ( وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا (أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ) وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4)البقرة
ليكون هناك قاسم مشترك بينهم جميعا في كل الشرائع السماوية (كالزبور والتوراة والإسلام وماقبلهم كمنهج مشترك لجميع الانبياء والرسل كالتوحيد بالله الواحد كمنهج في الدين الواحد في الارض الذي سيرثه الموحدون في الارض وفي الجنان ليقضى على الشر واهله ويرث الصالحون فهو لايرضى لعباده الكفر وما كتب في الزبور هو ما كتب في القرآن الكريم : إن الارض يرثها عبادي الصالحون ( ليهدي الضالين) ، المنتظرون الرب ، الودعاء يرثون الارض ، أعداء الرب الذين يلعنهم يقطعون ) لتكون المزامير.( ٢٥، ٢٧ )
&- فالكتاب الذي انزل من قبل الرسل جميعا وهو ( الكتاب المحكم) "الموجود في جزء من اللوح المحفوظ المخلوق بكن" ) هو الذي قاله الله وبلغته وبصوته الجهري ليدلنا عن وحدانيته، (ودينة الواحد) وأركانه، وأركان الايمان به و(قضاءه وقدره المكتوب "بالمحو والإثبات" )
وكذلك (خلق "كتاب الذكر" الموجود في الجزء المتبقي من اللوح المحفوظ ووضع الميزان ( فبأمر كن ) امر الله القلم بأن يكتب مقادير الخلائق بالمحو والإثبات وما سيكون وماهو كائن (ليكون الميزان) هو تطبيق لسنن الله الكونية على الخلائق فما اصابك من مصيبة فمن نفسك وما أصابك من خير فمن الله ويعفو عن كثير ) كل هذا من قبل كل الخلائق الخلائق ليبدأ الخلق للسموات والارض ( ما أشهدتهم (خلق السموات والارض) و(لا خلق انفسهم )وماكنت متخذ المضلين عضدا ) لتكونا علامة اخيرة لقيام الساعة ( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي انفسهم حتى يتبين لهم انه الحق ،،، راجع كتاب النفخ في الصور ،،،، وكتاب وجود خلق قبل ادم)
وكذلك ماكتب في القرآن الكريم الذي بدأ قوله تعالى بالمحكم : بسم الله الرحمن الرحيم
لتكون تلك السورة هي الفاتحة للكتاب المحكم وكذلك للكتاب المتشابه مع المحكم لبيان منهج العبودية سورة الفاتحة أو السبع المثاني أو أم الكتاب هي أعظم سورة في القرآن الكريم، لقول النبي محمد: «الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته»
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
———-—————————-—————-—————-
&- أرسل الله نبيه المصطفي صل الله عليه وسلم لتكون بداية دعوته الاسلامية عالميه للناس كافة ،( فالنبي صل الله عليه وسلم هو الموعود بظهوره في جميع الشرائع الدينية كأخر الرسل باختلاف اسمه في كل شريعة لتأمينه وأكد رسالته ورقة بن نوفل اليهودي المله ، ليظهر دينه على الدين كله ولو كره الكافرون حيث بدأت الدعوة للعالمية من تاريخ هجرته عام ٢٢ ٦ م.
&- أرسل الله نبيه المصطفي صل الله عليه وسلم لتكون بداية دعوته الاسلامية عالميه للناس كافة ،( فالنبي صل الله عليه وسلم هو الموعود بظهوره في جميع الشرائع الدينية كأخر الرسل باختلاف اسمه في كل شريعة لتأمينه وأكد رسالته ورقة بن نوفل اليهودي المله ، ليظهر دينه على الدين كله ولو كره الكافرون حيث بدأت الدعوة للعالمية من تاريخ هجرته عام ٢٢ ٦ م.
وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ ۚ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَىٰ تَكْلِيمًا (النساء)
———-—————————-—————-—————-
&- جاء رجل يهودي من نجران وسئل رسول الله صل الله عليه وسلم عن خلق عيسى وآدم قال آدم وعيسى خلقا من تراب ( إن مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون )
الشاهد:في مرحلة الذر يوم ان اشهدنا الله على انفسنا فقال ( ألست بربكم قالوا بلى ،،ان تقولوا يوم القيامة ،،،،
الشاهد :
الزواج من سنن المرسلين بدليل قول الله تعالى: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً {الرعد: 38 }، فالمخاطب رسول الله
وينكر النصارى زواج عيسى عليه السلام أصلا، وزواجه من مريم المجدلية خاصة ، وقد ألف أحد القساوسة كتابا يرد فيه على ( شفرة دافنشي ) بهذا الخصوص .
وإن ثبت أن عيسى عليه السلام لم يتزوج فقد يكون ذلك لسبب خاص به، قال الطاهر ابن عاشور في كتابه التحرير والتنوير عند كلامه عن الرهبانية: وأما ترك المسيح التزوج فلعله لعارض آخر أمره الله به لأجله ، وليس ترك التزوج من شؤون النبوءة ، فقد كان لجميع الأنبياء أزواج ، قال تعالى : وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً . وإن ثبت أنه قد تزوج فليس في ذلك منقصة، بل هو من الكمال فليس في ذلك ما يدعو إلى القلق وتهويل الأمر .
النتيجة:
قوله تعالى( خلقكم من ذرية قوم اخرين ) منهم عيس وادم فكان تكاثرهم بوضع العصعص في الارض لينزل عجب الذنب منه(بالمسيحية البذور الرقيقة)وكما قال رسول الله منه خلق وفيه يركب) بالبعث
ونموذج لذلك قيام المتأسلمين مثل جمال الدين الأفغاني التابع للمحفل الماسوني الأسكتلندي، ليأتي مجددا بدعوة توحيد الأديان شاملا بدعوتهتوحيد الوثنية والسماوية ،وكذلك لاشعال الوطنية بقصد الانقلاب على القديم واستحداث الجديد لعمل التفرقة بين الشعب المصري بين مبيح ومعارض للتغير الثقافي الجديد ليأتي محمد عبده ومن معه من الاقباط لتكملة المسيرة الماسونية الممنهجة على منهج شيطاني واحد لنشر الثقافة الشركية والإبحاية والغيبية لتظهر طوائف دينية جديدة مخالفة لاوامر الله او في التدرج لمصادر التشريع في كتابة الكريم وسنة رسوله الصحيحة المتواترة من تحت الدين وكل ذلك لخدمة اليهود
مقابل ان يفرض الشيطان دينه الذي بدأه عالميا في مؤتمر كوالالمبور. بمساعدة أولياءه من الماسونية والمتأسلمين في الإسلام والمتأسلمين في المسيحية
&- فتح عمرو بن العاص لمصر سنة 642م ، ملبيا ومحققا لنبوة الرسول صل الله عليه وسلم ،،،،
( بقوله ستدخلون مصر استوصوا بأقباط مصر خيرا ) حيث كانت الدعوة المحمدية ظهرت سنه 622 م
ففي عهد الخليفة عمر بن الخطاب قام القائد العربي المسلم عمرو بن العاص بضم مصر للدولة ... الإسلامية وقد تم لعمرو بن العاص الاستيلاء على مصر بسقوط الإسكندرية في يده عام 21 هـ .
وعقد مع الروم مُعاهدة انسحبوا على إثرها من البلاد وانتهى العهد البيزنطي في مصر، وإلى حدٍ أبعد العهد الروماني، وبدأ العهد الإسلامي بِعصر الوُلاة؛ وكان عمرو بن العاص أوَّل الولاة المُسلمين.وكان البابا بنيامين (البطريرك الـ 38) هارباً من قيرس (المقوقس) البطريرك ... ومن فضائل الفتح الإسلامي لمصر على المصريين آنذاك إعادة عمرو بن العاص لبنيامين.
- بنيامين الأول (590 - 661) هو بابا الإسكندرية وبطريرك الكنيسة القبطية الثامن والثلاثين. ضطر بنيامين الأول ترك منصبه الباباوي والعيش في الصحراء 13 سنة هاربا من بطش البيزنطيين الذين احتلوا مصر. ويروي كتاب السنكسار، الموصوف بأنه "جامع لأخبار الأنبياء والرسل والشهداء والقديسين"، واقعة قتل أحد إخوته أمام عينيه على يد البيزنطيين. وبعد الفتح الإسلامي لمصر عاد بنيامين الأول إلى الإسكندرية وإلى منصبه البابوي بعد أن أصدر عمرو بن العاص كتابًا منصوص فيه: "الموضع الذي فيه بنيامين، بطريرك النصارى القبط، له العهد والأمان والسلام، فليحضر آمنا مطمئنا ليدبر شعبه وكنائسه" كما ورد في كتاب السنكسار.
———-—————————-—————-—————-
ماعدا النصوص الموجودة في القسم الخاص (بتعاليم السيد المسيح) وهي النصوص المشتركة" نفسها في كل شريعة سماوية (سابقة او لاحقة ) للكتاب المقدس) كمنهج واحد مشترك لجميع الرسل والأنبياء في (التوحيد بالله ودينه الواحد ) قال رسول الله ( صل الله عليه وسلم ) : " ،،، الانبياء اخوة لعلات امهاتهم شتى ودينهم واحد " ليكون الاختلاف بين الشرائع فقط في الشرعة والمنهاج قال تعالى " لكل منكم شرعة ومنهاج "
والذي اوحى بها الله لعيسى وللحواريون ، واوحى بها للحواريين الحواريين أصحابه (في زمنه ويعاديهم
ولم تؤمن الكنيسة القبطية أبداً بذلك، بالصورة التي وُصِفَت في مجمع خلقيدونية. وكانت ذلك يعني في المجمع، الإيمان بطبيعة واحدة. أما نحن الأقباط فنؤمن أن السيد المسيح كامِلاً في لاهوته، وكامِلاً في ناسوته، وهذان الطبيعتان مُتَّحِدَتان في طبيعة واحدة هي "طبيعة تَجَسُّد الكلمة"، والتي أوضحا البابا كيرلس السكندري. الأقباط إذن، يؤمنون بطبيعتان: "لاهوتية" و"ناسوتية"، وهما مُتَّحِدَتان بغير إختلاطٍ ولا إمتزاجٍ، ولا تغيير" (هذا الجزء الأخير من قانون الإيمان الذي يُتلى في نهاية صلاة القداس). وهاتان الطبيعتان "لم يَفْتَرِقا لحظة واحدة ولا طرفة عين".
لقد إتُّهِمَت الكنيسة القبطية في مجمع خلقيدونية في القرن الخامس. ربما تم تصحيح سوء الفهم هذا، ولكنهم أرادوا إبعاد الكنيسة وأن يعزلوها، وأن يُبطلوا قانونية البطريرك المصري المُسْتَقِلَّة، الذي أصَرّ أن تكون الكنيسة منفصلة عن الدولة. وبالرغم من كل هذا، فقد ظلّت الكنيسة مخلصة وثابتة في إيمانها. وإذا كان ما حدث مجرّد مؤامرة من الكنائس الشرقية لعزل الكنيسة القبطية كعقاب لها لرفضها الخضوع السياسي، أو إذا كان ذلك بسبب أن البابا ديوسقورس الأول لم يذهب لدرجة الميل الثاني ليوَضِّح أكثر أن الأقباط لم غير مؤمنين بالطبيعة الواحدة، فلقد شعرت الكنيسة القبطية دائماً بتفويض لكي تُصلِح الخلاف الهام بين كل الكنائس المسيحية. وهذا الأمر واضحاً جلياً في شخص قداسة البابا شنوده الثالث، خليفة مارمرقس البطريرك الـ117؛ حيث يقول: "الإيمان هو أهم شئ بالنسبة للكنيسة القبطية، ويجب على الآخرين أن يعوا أن المصطلحات وغيرها غير هامة بالنسبة إلينا." وخلال القرن الماضي، لَعِبَت الكنيسة القبطية دوراً هاماً في الحركة المسيحية العالمية. فالكنيسة القبطية هي من أول الذين أنشأوا "مجلس الكنائس العالمي". وقد ظلّت عضواً في هذا المجلس حتى عام 1948م. والكنيسة القبطية كذلك هي عضواً في "مجلس كل كنائس أفريقيا" و"مجلس كنائس الشرق الأوسط". وتلعب الكنيسة القبطية دوراً هاماً في إدارة الحوار لحل الإختلافات الجوهرية بينها وبين كنائس الكاثوليك، والأرثوذكس الشرقيين، والمشيخيين، والبروتستانت.
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أنا أَولى الناس بعيسى ابن مريم في الدنيا والآخرة، والأنبياء إخوة لعلات؛ أمهاتهم شتى ودينهم واحد))؛ رواه الشيخان[2].
صدق الله ورسوله وكذب المبطلون ،قال تعالى" لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82) وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ۖ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (83)المائدة
النفخ في الصور
http://online.mobissue.com/xawt/khlk/
http://online.mobissue.com/xawt/khlk/
وجود بشر قبل ادم
https://www.yumpu.com/ar/document/read/62747481/-
الله اكبر
همسة إيمانيةً
قال المسيح فى انجيلة الصحيح (انجيل برنابا) :
عندما سأل كيف يعرف الحق؟؟؟
أجاب يسوع : ( كل ما ينطبق على كتاب موسى فهو حق فاقبلوه ، لأنه لما كان الله واحدا كان الحق واحدا فينتج من ذلك أن التعليم واحد وأن معنى التعليم واحد فالإيمان إذا واحد الحق أقول لكم أنه لو لم يمح الحق من كتاب موسى لما أعطى الله داود أبانا الكتاب الثاني ولو لم يفسد كتاب داود لم يعهد الله بإنجيله إلي لأن إلهنا غير متغير ولقد نطق رسالة واحدة لكل البشر فمتى جاء رسول الله يجيء ليطهر كل ما أفسد الفجار من كتابي)
MatthauMakaby
الكتاب المقدس ينف ألوهية المسيح
يقول المسيح ،،، لاتظن أني جأت لأنقض النموس او الانبياء ، ما جاءت لأنقض بل لأكمل (متى إصحاح ٥:١٧)
لم يقل المسيح انا اله او اعبدوني ،،، ولن تجد نص بذلك في جميع الأناجيل سواء في العهد القديم او الجديد
في الانجيل يوحنا الإصحاح ١٤: ٢٨ يقول المسيح أبي اعظم مني
وفي يوحنا إصحاح ١٠ :٢٩ هو اعظم من الكل
متى إصحاح ١٢ :٢٨ أنا بروح الله اخرج الشياطين
لوقا إصحاح ١١: ٢٠. بأصبع الله اخرج الشياطين
يوحنا إصحاح ٥:٣٠ أنا لا اقدر ان افعل من نفسي شئ
كما اسمع أدين ، ودنيونتي عادلة ، لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الأب الذي أرسلني
( أي شخص يقول أنه ليست مشيئتي بل هي مشيئة الإله فهو مسلم ، والمسيح قال ذلك فهو مسلم ولم يقل أبداً انه آله)
.______________________________________________
جاء في إنجيل يوحنا [ 17 : 3 >
: (( وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ))
ان النص السابق من إنجيل يوحنا يبرهن لنا الآتي :
أولاً : أنه يوجد إله حقيقي واحد وأن يسوع لا يعرف شيئاً عن التثليث أو الاقانيم بقوله : ( أنت الإله الحقيقي وحدك ) .
ثانياً : وأن يسوع المسيح لم يدع الالوهية لأنه أشار إلى الإله الحقيقي بقوله : ( أنت الإله الحقيقي ) لا إلى ذاته .
ثالثاً : لقد شهد يسوع المسيح بأنه رسول الله فحسب بقوله ويسوع المسيح الذي أرسلته ) .
إن المسيح لم يقل : (( إن الحياة الأبدية أن يعرفوكم أنكم ثلاثة أقانيم وأنكم جميعاً واحد ))
وإن المسيح لم يقل : (( إن الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله المكون من ثلاثة أقانيم الآب والابن والروح القدس ))
بل لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله .
______________________________________________
يوحنا ( 18_20) انا كلمت العالم علانية . انا علمت كل حين فى المجمع وفى الهيكل حيث يجتمع اليهود دائما . وفى الخفاء لم اتكلم بشئ.
هذا النص السابق يقول فيه يسوع انه كان يتكلم فى العلانية ولم يتكلم فى السر بشئ . والسؤال الذى يطرح نفسه الأن : لماذا عبده النصارى من دون الله وهو لم يعلن ويقول انا الله؟؟
ثم ان ماجاء في انجيل لوقا [ 4: 34 > من قول المسيح : (( لا بد لي أن أبشر المدن الأخرى بملكوت الله لأني لهذا أرسلت )) لهو نص واضـــح آخر على ان المسيح رسول مرسل من الله ليس إلا وأن الله لم يأت بنفسه
______________________________________________
كتب لوقا في [4 : 18 > : ما نصه (( وَعَادَ يَسُوعُ إِلَى مِنْطَقَةِ الْجَلِيلِ بِقُدْرَةِ الرُّوحِ؛ وَذَاعَ صِيتُهُ فِي الْقُرَى الْمُجَاوِرَةِ كُلِّهَا. وَكَانَ يُعَلِّمُ فِي مَجَامِعِ الْيَهُودِ إلي أن قال ، وَوَقَفَ لِيَقْرَأَ. فَقُدِّمَ إِلَيْهِ كِتَابُ النَّبِيِّ إِشَعْيَاءَ، فَلَمَّا فَتَحَهُ وَجَدَ الْمَكَانَ الَّذِي كُتِبَ فِيهِ: «رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْفُقَرَاءَ؛ أَرْسَلَنِي لأُنَادِيَ لِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاقِ
عزيزي القارىء إذا كانت هذه النبوءة التي جاءت على لسان النبي إشعياء هي نبوءة عن المسيح فإنها تقول ( روح الرب علي ) أي وحي الله وأنه لم يقل روح الرب هي ذاتي أو أقنومي أو جزئي أو نفسي وقد وورد في الكتاب المقدس أن روح الرب حلت على ألداد وميداد كما في سفر العدد [ 11: 26 > وعلى صموئيل كما في الاصحاح العاشر الفقره السادسة من سفر صموئيل . وقد قالها النبي حزقيال عن نفسه في سفره كما في الاصحاح الحادي عشر الفقرة الخامسة يقول حزقيال (( وحل عَلَيَّ رُوحُ الرَّبِّ )) .
ثم ان قوله ( أرسلني لأنادي للمأسورين بالاطلاق . . . ) هو دليل على انه نبي مرسل وليس هو الرب النازل إلي البشر .
____________________________________________
وفي رسالة أعمال الرسل [ 3 : 22 > حمل بطرس قول موسى عليه السلام الوارد في العهد القديم عن المسيح قوله (( إن نبيـاً مثلي سيقيم لكم الرب إلهكم .))
لوقا 18:18 وسأله رئيس أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياة الأبدية ؟؟ فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحا ؟ ليس احـد صالحا الا واحـد وهـو الله .
إذا تأملنا في سؤال يوحنا المعمدان للمسيح عندما أرسل للمسيح من يسأله : (( أأنت هو الآتي أم ننتظر آخر )) متى [ 11 : 2 > , سنجد أن هذا السؤال من يوحنا المعمدان يدل على ان المسيح نبي مرسل وهو المسيح الذي بشرت به التوراة ، ولا يوجد نص واحـد في التوراة يقول أن الله سيأتي بنفسه إلي الارض.
جاء في إنجيل متى [23 : 9 > ان المسيح قال لأتباعه :
(( ولا تدعوا لكم أباً على الأرض لأن أباكم واحد الذي في السموات ، ولا تدعوا معلمين ، لأن معلمكم واحد المسيح ))
لم يكن الها على الارض :
* يوحنا (8_40) انا انسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
لم يكن اله عند صعوده الى السماء : كتب يوحنا في [ 20 : 17 > أن المسيح قال لمريم المجدلية
* يوحنا (20_17)انى اصعد الى ابى وابيكم والهى والهكم .يسوع هنا يقول ان له اله سيصعد اليه ولم يقل انه هو الاله .
وبعد تمجده لم يكن اله :
* رؤى يوحنا (3_12) من يغلب فسأجعله عمودا فى هيكل الهى ولا يعود يخرج الى خارج واكتب عليه اسم الهى واسم مدينة الهى اورشليم الجديدة النازلة من السماء من عند الهى واسمى الجديد .
هذا النص بعد تمجد يسوع وصعوده الى السماء يقول فيه ( الهى )
فهل الاله له اله ؟؟؟؟
” ولكن أسألك من أجل هذه الجماعة، ليؤمنوا بأنك أنت أرسلتني ” (يوحنا11/26).
ـ السيد المسيح عليه السلام ليس إلـــــه بل مجرد نبي مقارنة مع الله و الدليل على ذلك ايضا :
” أخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين: قد قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه” (لوقا 7/13).
: ورد بإنجيل لوقا [ 24 : 19 > : أن تلميذين من تلاميذ المسيح وصفوه بالنبوه وهو يخاطبهم ولم ينكر عليهم هذا الوصف فكانا يقولان ( يسوع الناصري الذي كان إنساناً نبيـاً مقتدراً في الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب . ))
ثانياً : ورد بإنجيل يوحنا [ 9 : 17 > قول الرجل الاعمى :
(( قالوا أيضاً للأعمى ماذا تقول أنت عنه من حيث أنه فتح عينيك فقال إنه نبـي ))
في إنجيل لوقا [ 7 : 16 > ان المسيح بعدما أحيا الميت الذي هو ابن وحيد لإمرأة أرملة حدث ان جميع الناس الحاضرين مجدوا الله قائلين : (( قد قام فينا نبي عظيم ، وتفقد الله شعبه وذاع هذا الخبر في منطقة اليهودية
h/-
اهلالكتابالمتوارثعنابائهمباللهالواحدالاحدهممسلمونفيالدينالواحددينالانبياءوالرسلللكتابالواحدالمحكمفهممسلموناماالمنافقينوالتابعينللماسونيةيتظاهرونبأنهمكانواموحدينفلنيقبلمنهموسيفضحهماللهعندماتخرجالدابةوتختمعلىجبينهمامابكافروأمابمؤمن،،،
قالتعالى(وَإِذَاوَقَعَالْقَوْلُعَلَيْهِمْأَخْرَجْنَالَهُمْدَابَّةًمِّنَالْأَرْضِتُكَلِّمُهُمْأَنَّالنَّاسَكَانُوابِآيَاتِنَالَايُوقِنُونَ(82)
هذهالدابةتخرجفيآخرالزمانعندفسادالناسوتركهم لأوامرالله
النتيجة:
قالتعالى:(لَقَدْكَفَرَالَّذِينَقَالُواإِنَّاللَّهَهُوَالْمَسِيحُابْنُمَرْيَمَ)المائدة/ 17 ،وقولهتعالى:(لَقَدْكَفَرَالَّذِينَقَالُواإِنَّاللَّهَهُوَالْمَسِيحُابْنُمَرْيَمَ)المائدة/ 72
،وقولهتعالى:(لَقَدْكَفَرَالَّذِينَقَالُواإِنَّاللَّهَثَالِثُثَلاثَةٍوَمَامِنْإِلَهٍإِلَّاإِلَهٌوَاحِدٌوَإِنْلَمْيَنْتَهُواعَمَّايَقُولُونَلَيَمَسَّنَّالَّذِينَكَفَرُوامِنْهُمْعَذَابٌأَلِيمٌ)المائدة/ 73 ،
وقولهتعالى:(وَقَالَتِالْيَهُودُعُزَيْرٌابْنُاللَّهِوَقَالَتِالنَّصَارَىالْمَسِيحُابْنُاللَّهِذَلِكَقَوْلُهُمْبِأَفْوَاهِهِمْيُضَاهِئُونَقَوْلَالَّذِينَكَفَرُوامِنْقَبْلُقَاتَلَهُمُاللَّهُأَنَّىيُؤْفَكُونَ. اتَّخَذُواأَحْبَارَهُمْوَرُهْبَانَهُمْأَرْبَاباًمِنْدُونِاللَّهِوَالْمَسِيحَابْنَمَرْيَمَوَمَاأُمِرُواإِلَّالِيَعْبُدُواإِلَهاًوَاحِداًلاإِلَهَإِلَّاهُوَسُبْحَانَهُعَمَّايُشْرِكُونَ)التوبة/ 30 ،31 .
الشاهد
قالاللهتعالى:(إِنَّالَّذِينَيَكْفُرُونَبِاللَّهِوَرُسُلِهِوَيُرِيدُونَأَنْيُفَرِّقُوابَيْنَاللَّهِوَرُسُلِهِوَيَقُولُونَنُؤْمِنُبِبَعْضٍوَنَكْفُرُبِبَعْضٍوَيُرِيدُونَأَنْيَتَّخِذُوابَيْنَذَلِكَسَبِيلاً* أُولَئِكَهُمُالْكَافِرُونَحَقّاًوَأَعْتَدْنَالِلْكَافِرِينَعَذَاباًمُهِيناً)النساء/150-151 .
وفيصحيحمسلم(153)عَنْأَبِيهُرَيْرَةَرضياللهعنه،عَنْرَسُولِاللَّهِصَلَّىاللَّهُعَلَيْهِوَسَلَّمَأَنَّهُقَالَ:
(وَالَّذِينَفْسُمُحَمَّدٍبِيَدِهِلَايَسْمَعُبِيأَحَدٌمِنْهَذِهِالْأُمَّةِيَهُودِيٌّوَلَانَصْرَانِيٌّثُمَّيَمُوتُوَلَمْيُؤْمِنْبِالَّذِيأُرْسِلْتُبِهِإِلَّاكَانَمِنْأَصْحَابِالنَّار).
قالالإمامالنوويرحمهالله:
" َأَمَّاالْحَدِيثُفَفِيهِنَسْخُالْمِلَلِكُلِّهَابِرِسَالَةِنَبِيِّنَاصَلَّىاللَّهُعَلَيْهِوَسَلَّمَ..
النتيجة:
إلاالامةالتياثتناهااللهصاحبةالتوحيدالمتوارثوظلواعلى التوحيدالمتوارثمنالآباءللإبناءولميشركوابهأبداًوكذبالمبطلونالذينكفروااهلالكتابالموحدون(فاكلونا السحتبطعامالكفاروالزواجمنهم)
وإنمنأهلالكتابلمنيؤمنباللهوماأنزلإليكموماأنزلإليهمخاشعينللهلايشترونبآياتاللهثمناقليلاأولئكلهمأجرهمعندربهمإناللهسريعالحسابياأيهاالذينآمنوااصبرواوصابرواورابطواواتقوااللهلعلكمتفلحون
(199)أي:وإنمنأهلالكتابطائفةموفقةللخير،يؤمنونبالله،ويؤمنونبماأنزلإليكموماأنزلإليهم،وهذاالإيمانالنافعلاكمنيؤمنببعضالرسلوالكتب،ويكفرببعض.
ولهذا-لماكانإيمانهمعاماحقيقيا- صارنافعا،فأحدثلهمخشيةالله،وخضوعهملجلالهالموجبللانقيادلأوامرهونواهيه،والوقوفعندحدوده.
وهؤلاءأهلالكتابوالعلمعلىالحقيقة،كماقالتعالى:إنمايخشىاللهمنعبادهالعلماءومنتمامخشيتهملله،أنهملايشترونبآياتاللهثمناقليلافلايقدمونالدنياعلىالدينكمافعلأهلالانحرافالذينيكتمونماأنزلاللهويشترونبهثمناقليلا،وأماهؤلاءفعرفواالأمرعلىالحقيقة،وعلمواأنمنأعظمالخسران،الرضابالدونعنالدين،والوقوفمعبعضحظوظالنفسالسفلية،وتركالحقالذيهو:أكبرحظوفوزفيالدنياوالآخرة،فآثرواالحقوبينوه،ودعواإليه،وحذرواعنالباطل،فأثابهماللهعلىذلكبأنوعدهمالأجرالجزيل،والثوابالجميل،وأخبرهمبقربه،وأنهسريعالحسابفلايستبطئونماوعدهمالله،لأنماهوآتمحققحصوله،فهوقريب.
(200)ثمحضالمؤمنينعلىمايوصلهمإلىالفلاح- وهو:الفوزبالسعادةوالنجاح،وأنالطريقالموصلإلىذلكلزومالصبر،الذيهوحبسالنفسعلىماتكرهه،منتركالمعاصي،ومنالصبرعلىالمصائب،وعلىالأوامرالثقيلةعلىالنفوس،فأمرهمبالصبرعلىجميعذلك.
والمصابرة:هيالملازمةوالاستمرارعلىذلك،علىالدوام،ومقاومةالأعداءفيجميعالأحوال.
والمرابطة:وهيلزومالمحلالذييخافمنوصولالعدومنه،وأنيراقبواأعداءهم،ويمنعوهممنالوصولإلىمقاصدهم،لعلهميفلحون:يفوزونبالمحبوبالدينيوالدنيوي[ ص:273 ] والأخروي،وينجونمنالمكروهكذلك.
فعلممنهذاأنهلاسبيلإلىالفلاحبدونالصبروالمصابرةوالمرابطةالمذكورات،فلميفلحمنأفلحإلابها،ولميفتأحداالفلاحإلابالإخلالبهاأوببعضها.
قال تعالى. ( تسَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (5) فصلت
بقلم المستشار محد مجدي رياض عبدالمنعم ادريس
ابو عبد الله من ابناء المدينة الجوية
كتاب وجود بشر قبل آدم
كتاب النمخ في الصور
كيفية بداية خلق ببناء السموات والارض وكيفية تسلسل قيام الساعة
تعليقات
إرسال تعليق