القرآن الكريم سرياني المنشأ عربي اللسان
من اسرار القرآن الكريم نزوله من اللوح المحفوظ (بالإلقاء) بلغته الربانية الى السماء الدنيا ليتم تفصيله بالغة العربية لينفث (بالإيحاء)
الشاهد: القرآن الكريم سرياني المنشأ ( لكلام الله المحكم باللوح المحفوظ ) والذي ألقي عير الملائكة الكونيين للسماء الدنيا ليتم تفصيلة بالعربية بواسطة الرُّوح (ليكون متشابه مع المحكم ) فينفث بالإيحاء
السؤال:هل تم تفصيل الكتاب المحكم بعلم من الله ليكون الكتاب المتشابه تم من الرسول الكريم لقوله"إنه لقول رسول كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين"
النتيجة
&- علما بأن الرسول الكريم صاحب القول ليس محمد نبينا صل الله عليه وسلم
لقوله تعالى "إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (19) ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ (20) مُّطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ (21) وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ (22) التكوير
- (وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ ) المقصود هو النبي (ص) وليس الرسول صاحب القول
&- وليس الرُّوح الامين جبريل فهو صاحب التنزيل وليس صاحب القول
لقوله تعالى " إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تُؤْمِنُونَ (41) وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ (42) تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (43)
ليبين الله بأنه هو المنزل لقول الرسول الكريم مفسرا لكيفيةً التنزيل فقال نزل به الروح الامين في قوله تعالى" وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193)الشعراء
النتيجة
قال تعالى " هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7)آلِ عمران
قال تعالى " عالى : الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (1)هود
قال تعالى: { وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْما } [طه: 114] .
التفاصيل لبقية الموضوع على هذا الرابط بعد قراءة هذا المنشور بالكامل
https://satelgroup777.blogspot.com/2017/11/blog-post_20.html
https://satelgroup777.blogspot.com/2017/11/blog-post_20.html
السؤال:هل تم تفصيل الكتاب بعلم من الله ليكون تفصيل الكتاب تم من الرسول الكريم لقوله"إنه لقول رسول كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين"
الإجابة: في كتاب دقائق التفسير ج2 ص 179 لسورة التوبة :سئل شيخ الإسلام رحمه الله عن قوله( وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ) فسماه هنا كلام الله وقال في مكان آخر ( إنه لقول رسول كريم ) فما معنى ذلك
- فأجاب الحمد لله رب العالمين هذه الآية حق كما ذكر الله وليست إحدى الآيتين معارضة للأخرى بوجه من الوجوه ولا في واحدة منهما حجة لقول باطل وإن كان كل من الآيتين قد يحتج بها بعض الناس على قول باطل وذلك أن قوله(وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ) فيه دلالة على أن يسمع كلام الله من التالي المبلغ وأن ما يقرؤه المسلمون هو كلام الله كما في حديث جابر في السنن أن النبي (ص) كان يعرض نفسه على الناس في الموقف ويقول ألا رجل يحملني إلى قومه لأبلغ كلام ربي فإن قريشا منعوني أن أبلغ كلام ربي…الخ
- …….. وقوله تعالى " إنه لقول رسول كريم وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون تنزيل من رب العالمين "" وهذا مما يبين أنه إضافة إليه لأنه بلغه وأداه لا لأنه أحدثه وأنشأه فإنه قال" وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين" فجمع بين قوله " إنه لقول رسول كريم " وبين قوله " وإنه لتنزيل رب العالمين " والضميران عائدان إلى واحد فلو كان الرسول أحدثه وأنشأه لم يكن تنزيلا من رب العالمين بل كان يكون تنزيلا من الرسول ومن جعل الضمير في هذا عائدا إلى غير ما يعود إليه الضمير الآخر مع أنه ليس في الكلام ما يقتضي اختلاف الضميرين .
ومن قال أن هذا عبارة عن كلام الله فقل له هذا الذي تقرأه أهو عبارة عن العبارة التي أحدثها الرسول الملك أو البشر على زعمك أم هو نفس تلك العبارة.
فإن جعلت هذا عبارة عن تلك العبارة جاز أن تكون عبارة جبريل أو الرسول عبارة عن عبارة الله وحينئذفيبقى النزاع لفظيا فإنه متى قال إن محمدا سمعه من جبريل جميعه وجبريل سمعه من الله جميعه والمسلمون سمعوه من الرسول جميعه فقد قال الحق، وبعد هذا فقوله عبارة لأجل التفريق بين التبليغ والمبلغ عنه كما سنبينه وإن قلت ليس هذا عبارة عن تلك العبارة بل هو نفس تلك العبارة فقد جعلت ما يسمع من المبلغ هو بعينه ما يسمع من المبلغ عنه إذ جعلت هذه العبارة هي بعينها عبارة جبريل فحينئذ هذا يبطل أصل قولك .،
وإنما يناسب قولنا أن نقول :
هو عبارة عن كلام الله لأن الكلام ليس من جنس العبارة ….الخ
(والكلام مازال لشيخ الإسلام رحمه الله) ……ومسألة القرآن لها طرفان :
أحدهما تكلم الله به وهو أعظم الطرفين .
والثاني تنزيله إلى خلقه والكلام في هذا سهل بعد تحقيق الأول ….الخ
والشبهة تنشأ في مثل هذا من جهة أن بعض الناس لا يفرق بين المطلق من الكلام والمقيد
- مثال ذلك: أن الإنسان يقول رأيت الشمس والقمر والهلال إذ رآه بغير واسطة وهذه الرؤية المطلقة وقد يراه في ماء أو مرآة فهذه رؤية مقيدة.
فإذا أطلق قوله رأيته أو ما رأيته حمل على مفهوم اللفظ المطلق .
وإذا قال لقد رأيت الشمس في الماء والمرآة فهو كلام صحيح مع التقييد .،واللفظ يختلف معناه بالإطلاق والتقييد فإذا وصل بالكلام ما يغير معناه كالشرط والاستثناء ونحوهما من التخصيصات المتصلة كقوله" ألف سنة إلا خمسين عاما" كان هذا المجموع دالا على تسعمائة وخمسين سنة بطريق الحقيقة عند جماهير الناس ومن قال إن هذا مجاز فقد غلط فإن هذا المجموع لم يستعمل في غير موضعه وما يقترن باللفظ من القرائن اللفظية الموضوعة هي من تمام الكلام ولهذا لا يحتمل الكلام معها معنيين ولا يجوز نفي مفهومهما بخلاف استعمال لفظ الأسد في الرجل الشجاع مع أن قول القائل هذا اللفظ حقيقةوهذا مجاز نزاع لفظي وهو مستند من أنكر المجاز في اللغة أو في القرآن ولم ينطق بهذا أحد من السلف والأئمة ولم يعرف لفظ المجاز في كلام أحد من الأئمة إلا في كلام الإمام أحمد فإنه قال فيما كتبه من الرد على الزنادقة والجهمية هذا من مجاز القرآن …
والمقصود أن القائل إذا قال رأيت الشمس أو القمر أو الهلال أو غير ذلك في الماء والمرآة فالعقلاء متفقون على الفرق بين هذه الرؤية وبين رؤية ذلك بلا واسطةوإذا قال قائل ما رأى ذلك بل رأى مثاله أو خياله أو رأى الشعاع المنعكس أو نحو ذلك لم يكن هذا مانعا لما يعلمه الناس ويقولونه من أنه رآه في الماء أو المرآة وهذه الرؤية في الماء أو المرآة حقيقة مقيدة .،وكذلك قول النبي (ص) من رآني في المنام فقد رآني حقا فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي هو كما قال (ص)رآه في المنام حقا فمن قال ما رآه في المنام حقا فقد أخطأ ومن قال إن رؤيته في اليقظة بلا واسطة كالرؤية بالواسطة المقيدة بالنوم فقد أخطأ ولهذا يكون لهذه تأويل وتعبير دون تلك ، وكذلك ما سمعه منه من الكلام في المنام هو سماع منه في المنام وليس هذا كالسماع منه في اليقظة وقد يرى الرائي في المنام أشخاصا يخاطبهم ويخاطبونه والمرئيون لا شعور لهم بذلك وإنما رأى مثالهم ولكن يقال رآهم في المنام حقيقة فيحترز بذلك عن الرؤيا التي هي حديث النفس
فإن الرؤيا ثلاثة أقسام: رؤيا بشرى من الله ورؤيا تحزين من الشيطان ورؤيا مما يحدث المرء به نفسه في اليقظة فيراه في المنام وقد ثبت هذا التقسيم في الصحيح عن النبي (ص) ولكن الرؤيا يظهر لكل أحد من الفرق بينها وبين اليقظة ما لا يظهر في غيرها فكما أن الرؤية تكون مطلقة وتكون مقيدة بواسطة المرآة والماء أو غير ذلك حتى إن المرئي يختلف باختلاف المرآة فإذا كانت كبيرة مستديرة رأى كذلك وإن كانت صغيرة أو مستطيلة رأى كذلك
فكذلك في السماع يفرق بين من سمع كلام غيره منه ومن سمعه بواسطة المبلغ ففي الموضعين المقصود سماع كلامه كما أن هناك في الموضعين يقصد رؤية نفس النبي لكن إذا كان بواسطة اختلف باختلاف الواسطة فيختلف باختلاف أصوات المبلغين كما يختلف المرئي باختلاف المرايا قال تعالى" وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء" فجعل التكليم ثلاثة أنواع: الوحي المجرد والتكليم من وراء حجابكما كلم موسى عليه السلام والتكليم بواسطة إرسال الرسول كما كلم الرسل بإرسال الملائكة وكما نبأنا الله من أخبار المنافقين بإرسال محمد (ص) والمسلمون متفقون على أن الله أمرهم بما أمرهم به في القرآن ونهاهم عما نهاهم عنه في القرآن وأخبرهم بما أخبرهم به في القرآن فأمره ونهيه وإخباره بواسطة الرسول فهذا تكليم مقيد بالإرسال وسماعنا لكلامه سماع مقيد بسماعه من المبلغ لا منه وهذا القرآن كلام الله مبلغا عنه مؤدا عنه وموسى سمع كلامه مسموعا منه لا مبلغا عنه ولا مؤدا عنه وإذا عرف هذا المعنى زاحت الشبهة والنبي (ص)يروي عن ربه ويخبر عن ربه ويحكي عن ربه فهذا يذكر ما يذكره عن ربه من كلامه الذي قاله راويا حاكيا عنه فلو قال من قال إن القرآن حكاية إن محمدا حكاه عن الله كما يقال بلغه عن الله وأداه عن الله لكان قد قصد معنى صحيحا لكن يقصدون ما يقصده القائل بقوله فلان يحكي فلانا أي يفعل مثل فعله وهو أنه يتكلم بمثل كلام الله فهذا باطل قال الله تعالى"قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا".
ونكتة الأمر أن العبرة بالحقيقة المقصودة لا بالوسائلالمطلوبة لغيرها فلما كان مقصود الرائي أن يرى الوجه مثلا فرآه في المرأة حصل مقصوده وقال رأيت الوجه وإن كان ذلك بواسطة انعكاس الشعاع في المرآة ..الخ
الخلاصة: عن دور الروحانيون في قوله تعالى " وأنه لقول رسول كريم" هو قول الشيخ رحمه الله "وإنما يناسب قولنا أن نقول هو عبارة عن كلام الله لأن الكلام ليس من جنس العبارة".
النتيجة :هذا الكلام من الشيخ رحمه الله هو ماتوصلنا أليه في بحثنا على النحو التالي :القرآن بأم الكتاب من اللوح المحفوظ هو كلام الله المجمل(المحكم) ويتم تحويله في السماء الدنيا من أمر الكلمة التي تلقى لتتحول لأمر النفخة لينفث بالإيحاء عربيا ليكون هو المتشابه مع المحكم من بعد تفصيله فالقرآن الذي أنزل على سبع أحرف من اللوح المحفوظ (المحكم) يقابل السبع مثاني من أم الكتاب في المتشابه….وهكذا، من بعد تفصيله.
ففي الطبري ج 14ص 144: يقول تعالى ذكره لنبيه محمد (ص) قل يا محمد للقائلين لك إنما أنت مفتر فيما تتلو عليهم من آي كتابنا أنزله روح القدس يقول قل جاء به جبرائيل من عند ربي بالحق ،وقوله ليثبت الذين آمنوا يقول تعالى ذكره قل نزل هذا القرآن ناسخه ومنسوخه روح القدس علي من ربي تثبيتا للمؤمنين وتقوية لإيمانهم ليزدادوا بتصديقهم لناسخه ومنسوخه إيمانا لإيمانهم وهدى لهم من الضلالة وبشرى للمسلمين الذين استسلموا لأمر الله وانقادوا لأمره ونهيه وما أنزله في آي كتابه فأقروا بكل ذلك وصدقوا به قولا وعملا
الخلاصة :الكلمة كلمة الله ونزولها للملك الروحاني لتنفث بالعربية للإيحاء.،في قوله (إنه لقول رسول كريم ذى قوة عند ذى العرش مكين مطاع ثم أمين وما صاحبكم بمجنون ولقد رءاهبالا فق المبين
- قال تعالى" ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى علمه شديد القوى ذو مرة فاستوى وهو بالا فق الا على "
- ففي صحيح ابن حبان: عن ابن مسعود:"أن الرسول(ص) قال: إن روح القدس نفث في روعي أنه لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب".
الخلاصة :الكلمة كلمة الله سواء كانت في المحكم أو بالمتشابه ،
فكلام الله المحكم ألقي من اللوح المحفوظ لينفث بالإيحاء من روح القدس ليصل لنبينا قرآن عربي من بعد تفصيله بالإيحاء.
- قال تعالى " هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌمُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوا الْأَلْبَابِ(7)آل عمران
- وقوله(وما كان هاذا القرءان أن يفترى من دون الله ولا كن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين )،
- وقوله" أفغير الله أبتغى حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا ).
في تفسير بن كثير ج3 ص 348 :
قال بن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا عبد الله بن أبي بكر العتكي حدثنا عباد بن عباد المهلبي عن موسى بن محمد عن إبراهيم التيمي عن أبيه قال بينما رسول الله (ص) مع أصحابه في يوم دجن اذ قال لهم كيف ترون بواسقها قالوا ما أحسنها وأشد تراكمها قال فكيف ترون قواعدها قالوا ما أحسنها وأشد تمكنها قال فكيف ترون جريها قالوا ما أحسنه وأشد سواده قال فكيف ترون رحاها استدارت قالوا ما أحسنها وأشد استدارتها قال فكيف ترون برقها أوميض أم خفق أم يشق شقا قالوا بل يشق شقا قال الحياء الحياء إن شاء الله قال فقال رجل يا رسول الله بأبي وأمي ما أفصحك ما رأيت الذي هو أعرب منك قال فقال حق ليوإنما أنزل القرآن بلساني والله يقول ( بلسان عربي مبين ) وقال سفيان الثوري لم ينزل وحي إلا بالعربية ثم ترجم كل نبي لقومه واللسان يوم القيامة بالسريانية فمن دخل الجنة تكلم بالعربيةرواه بن أبي حاتم.
انتهى
- قال تعالى "أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُواكَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ"16الحديد
من كتاب إجلاء الغمة من فكر الأمة
محمد مجدي رياض (أبو عبدالله) المدينة الجوية
- قال تعالى " أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (22) الزمر
لمعرفة ماذا قيل عن المحكم والمتشابه
التفاصيل
https://magdyriad.blogspot.com/2013/03/blog-post_2128.html?fbclid=IwAR3SO0JZQx9poceiYO-sUQd098w4iV8lojqdXWp60WecdwFXrIw8tJZ-qrw
الله
تعليقات
إرسال تعليق