إيضاح البيان لأسرار القرآن عن: من هم المكلفون شرعا في الولاية بالأمر والنهي على العباد
إيضاح البيان لأسرار القرآن عن: من هم المكلفون شرعا في الولاية بالأمر والنهي على العباد
-----------------------------------------------------------
السؤال: من له الحق في الأمر والنهي على العباد؟؟؟
الإجابة: ليس لأحد الحق في الأمر والنهي على العباد
لقول رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) :
" … وَمَنْ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ جَعَلَ لِلْعِبَادِ مِنَ الأَمْرِ شَيْئًا ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى أَنْبِيَائِهِ،لِقَوْلِهِ
": أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ":سورة الأعراف آية 54 " حديث مرفوع
ولكن صحيح السؤال
- من هم الذي أوكلهم الله تعالى في تنفيذ أمره
- وما هي الضوابط الشرعية في المكلف بالأمر على الغير ؟
- وما هي الضوابط الشرعية في الأمر نفسه؟
الإجابة على الرابط
بقلم محمد مجدي رياض عبد المنعم ( ابو عبدالله )
من ابناء المدينة الجوية
http://magdyriad.blogspot.com/2013/03/blog-post_7828.html
الله اكبر
تعليقات
إرسال تعليق