للأول مرة في التاريخ الإسلامي والمسيحى واليهودي " ادم ليس اول البشر ولكن يسبقه بشر اخرون" بالأدلة الشرعية الصحيحة
بيان الى علماء الأمة وجميع الطوائف الإسلامية وكذلك جميع الطوائف لأهل الكتاب:
ولأول مرة في التاريخ الإسلامي والتاريخ المسيحى والتاريخ اليهودي:"ادم ليس اول البشر ولكن يسبقه بشر اخرون"
وعناصر خلق الرجل تختلف عن عناصر خلق المرآة."
بقلم المستشار محمد مجدي رياض عبدالمنعم ادريس ( ابو عبدالله) المدينة الجوية
قال تعالى "ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا ."
يؤكد النبي صل الله عليه وسلم ان (عجب الذنب) هو البذرة في الاستنبات للأنس في الأرض كبداية خلق البشر وايضا فِي البعث حيث أتت تلك البذرة من السماء في بدايتها بقوله تعالى :
" قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرون" ، لتنزل تلك البذرة الى الارض لتكون هي أساس خلق البشر بالاستنبات من الأرض:
- قال رسول الله صل الله علي وسلم " كلُّ ابنِ آدمَ يأْكلُهُ التُّرابُ إلاَّ عجبَ الذَّنبِ منْهُ (خلقَ) وفيهِ يرَكَّب" صحيح النسائي وصححه الألباني
- ليبدأ خلق البشر بالاستنبات من بذرة عجب الذنب بزراعتها في الارض قال تعالى : "والله (( أنبتكم من الأرض نباتا)) ثم (يعيدكم فيها) و((يخرجكم إخراجا)" نوح، ليكون القوم الاول تم خلقه بالاستزراع من الارض (لعجب الذنب ) كبداية لخلق البشر وايضا في البعث لقول رسول الله صل الله عليه وسلم " كل جسد ابن آدم يبلى إلا عجب الذنب ، ((( منه خلق )) ((ومنه يركب)) "
فسنة الله في خلقه قوله ( وَهُوَ الَّذِي (يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ)) لتكون طريقة(بعثنا) هى نفسها طريقة (خلقنا) بالاستنبات من الارض
ففي الحديث الذي رواه مسلم: عن ابن عباس: " يقول النبي صلى الله عليه وسلم :"يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا، ( كما بدأنا أول خلق نعيده.) "
ففي الحديث الذي رواه مسلم: عن ابن عباس: " يقول النبي صلى الله عليه وسلم :"يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا، ( كما بدأنا أول خلق نعيده.) "
الشاهد:
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث:
" كلُّ ابنِ آدمَ تأكلُه الأرضُ إلا (( عَجَبُ الذَّنَبِ))، منه ((( يَنْبُتُ ))) ويُرسِلُ اللهُ (ماءَ الحياةِ) (فيَنبُتونَ فيه نباتَ الخَضِرِ) ، حتى إذا أُخرِجتِ الأجسادُ أرسلَ اللهُ الأرواحَ وكان كلُّ رُوحٍ أَسْرَعَ إلى صاحبِه من الطَّرْفِ ثم يُنفَخُ في الصورِ فإذا هم قيامٌ ينظرون" الراوي:أبو هريرة المحدث:الألباني
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث:
" كلُّ ابنِ آدمَ تأكلُه الأرضُ إلا (( عَجَبُ الذَّنَبِ))، منه ((( يَنْبُتُ ))) ويُرسِلُ اللهُ (ماءَ الحياةِ) (فيَنبُتونَ فيه نباتَ الخَضِرِ) ، حتى إذا أُخرِجتِ الأجسادُ أرسلَ اللهُ الأرواحَ وكان كلُّ رُوحٍ أَسْرَعَ إلى صاحبِه من الطَّرْفِ ثم يُنفَخُ في الصورِ فإذا هم قيامٌ ينظرون" الراوي:أبو هريرة المحدث:الألباني
* وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث :
”،،، ثم ينزل من السماء ((ماء فينبتون)) ((( كما تنبت البقل ))) وليس في الإنسان شيء إلا بلى إلا عظم واحد وهو(( عجب الذنب)) أخرجه البخاري ومسلم ومالك في الموطأ وأبو داود والنسائي
”،،، ثم ينزل من السماء ((ماء فينبتون)) ((( كما تنبت البقل ))) وليس في الإنسان شيء إلا بلى إلا عظم واحد وهو(( عجب الذنب)) أخرجه البخاري ومسلم ومالك في الموطأ وأبو داود والنسائي
الخلاصة:
لقد اسمي الله تعالى عملية احياء البشر في (الآخرة) من إستنبات (عجب الذنب ) المدفون بالأرض بلفظ (ينسلون)لقوله تعالى" فإذا نفخ في الصور ،،،فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ (يَنْسِلُونَ) .
لقد اسمي الله تعالى عملية احياء البشر في (الآخرة) من إستنبات (عجب الذنب ) المدفون بالأرض بلفظ (ينسلون)لقوله تعالى" فإذا نفخ في الصور ،،،فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ (يَنْسِلُونَ) .
ليكون لفظ (ينسلون) هي قصة الاستنبات للبشر في البعث من الارض وليكون هذا اللفظ ايضا للأستنبات من الارض في بداية الخلق ايضا كدليل مازال موجودا الى اليوم بقوله تعالى: " قل سيروا في الأرض فانظروا (كيف بدأ الخلق)"
،،، يارب اين هذا القوم الذين مازالوا يستنبتون من الارض من عجب أذنب
قال تعالى:" حتى إذا (فتحت) يأجوج وهم من كل (حدب ينسلون) الكهف
،،، يارب اين هذا القوم الذين مازالوا يستنبتون من الارض من عجب أذنب
قال تعالى:" حتى إذا (فتحت) يأجوج وهم من كل (حدب ينسلون) الكهف
ماهو المقصود بالحدب :
حدِب الشَّخصُ تقوّس عمودُه الفقاريّ إلى الخلف فصار ذا حَدَبة :- حدِب ظهرُه
الشاهد: ليكون أسفل الحدب للقوم الاول هو الذي ينزل منه عجب الذنب الى الارض ليستنبت في الارض للتكاثر
( وليس بالتناسل كما حدث لأدم وَذُرِّيَّتِهِ من بعد خلق الذكر والأنثى) قال تعالى: كما أنشاأكم من ذرية قوم أخرون)
في مرحلة الذر يوم ان اشهدنا على أنفسنا واستودعنا في أدم لنأتي بالتناسل عبر الأباء
وفي التفسير :
حدثنا محمد بن عمارة ، قال : ثنا عبد الله بن موسى ، قال : أخبرنا زكريا ، عن عامر ، عن عمرو بن ميمون ، عن عبدالله بن سلام ، قال : ما مات أحد من يأجوج ومأجوج (إلا ترك ألف (( ذرء )) فصاعدا
حدِب الشَّخصُ تقوّس عمودُه الفقاريّ إلى الخلف فصار ذا حَدَبة :- حدِب ظهرُه
الشاهد: ليكون أسفل الحدب للقوم الاول هو الذي ينزل منه عجب الذنب الى الارض ليستنبت في الارض للتكاثر
( وليس بالتناسل كما حدث لأدم وَذُرِّيَّتِهِ من بعد خلق الذكر والأنثى) قال تعالى: كما أنشاأكم من ذرية قوم أخرون)
في مرحلة الذر يوم ان اشهدنا على أنفسنا واستودعنا في أدم لنأتي بالتناسل عبر الأباء
وفي التفسير :
حدثنا محمد بن عمارة ، قال : ثنا عبد الله بن موسى ، قال : أخبرنا زكريا ، عن عامر ، عن عمرو بن ميمون ، عن عبدالله بن سلام ، قال : ما مات أحد من يأجوج ومأجوج (إلا ترك ألف (( ذرء )) فصاعدا
النتيجة:
خروج الموتي بالبعث بدون أرحام بلفظ ينسلون بقوله تعالى (،،، فَإِذَا هُمْ مِنَ ( الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُون) يس
وكذلك . جاء خروج الأنسان من عجب الذنب بالأستنبات في الارض بدون أرحام بلفظ (ينسلون) ايضا
الخلاصة : قال تعالى : والله (( أنبتكم من الأرض نباتا)) ثم (يعيدكم فيها) و((يخرجكم إخراجا) نوح
خروج الموتي بالبعث بدون أرحام بلفظ ينسلون بقوله تعالى (،،، فَإِذَا هُمْ مِنَ ( الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُون) يس
وكذلك . جاء خروج الأنسان من عجب الذنب بالأستنبات في الارض بدون أرحام بلفظ (ينسلون) ايضا
الخلاصة : قال تعالى : والله (( أنبتكم من الأرض نباتا)) ثم (يعيدكم فيها) و((يخرجكم إخراجا) نوح
ثم يأتي القرار الآلهي بخلق أنسان يحمل الامانه بقوله تعالى: ( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ( 30 ) )البقرة
ليكون يأجوج ومأجوج هم القوم الاول المفسدون في الارض قال تعالى : قالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا " الكهف
ليكون يأجوج ومأجوج هم القوم الاول المفسدون في الارض قال تعالى : قالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا " الكهف
------------------------
ماذا يقول اهل الكتاب عن البعث وكيفية الخلق الاول
فعندما سُئل حزقيال النبي عن إمكانية إقامة العظام الجافة، كانت إجابته: "أنت تعلم يا رب!" (حز37: 3).
* ربما يُدهش أحد كيف يمكن للأجساد التي تحللت أن تعود سليمة، والأعضاء التي تبعثرت وتحطمت أن تُسترد. ومع هذا لا يعجب أحد من (البذور الرقيقة) التي تتحطم عندما (تتبلل وتثقل بالتربة إذ بها تنمو وتعود خضراء) . (مثل هذه البذور) حتمًا تتحلل باحتكاكها بالتربة، ولكن برطوبة التربة واهبة الحياة تنال البذور المدفونة والخفية نوعًا من الحرارة المحيية، وتنال قوة واهبة الحياة (لنمو النبات) عندئذ بالتدريج تقوم بالطبيعة، (فتظهر سنبلة نامية على الساق)، وكأم معتنية بها (تغلفها وهي في مرحلة ما قبل النضوج ) بأغطية تحميها من الدمار، من صقيع البرد أو حرارة الشمس، حتى تظهر البذور كما لو (كانت أطفالًا صغارًا)[1200].
القديس أمبروسيوس
ماذا يقول اهل الكتاب عن البعث وكيفية الخلق الاول
فعندما سُئل حزقيال النبي عن إمكانية إقامة العظام الجافة، كانت إجابته: "أنت تعلم يا رب!" (حز37: 3).
* ربما يُدهش أحد كيف يمكن للأجساد التي تحللت أن تعود سليمة، والأعضاء التي تبعثرت وتحطمت أن تُسترد. ومع هذا لا يعجب أحد من (البذور الرقيقة) التي تتحطم عندما (تتبلل وتثقل بالتربة إذ بها تنمو وتعود خضراء) . (مثل هذه البذور) حتمًا تتحلل باحتكاكها بالتربة، ولكن برطوبة التربة واهبة الحياة تنال البذور المدفونة والخفية نوعًا من الحرارة المحيية، وتنال قوة واهبة الحياة (لنمو النبات) عندئذ بالتدريج تقوم بالطبيعة، (فتظهر سنبلة نامية على الساق)، وكأم معتنية بها (تغلفها وهي في مرحلة ما قبل النضوج ) بأغطية تحميها من الدمار، من صقيع البرد أو حرارة الشمس، حتى تظهر البذور كما لو (كانت أطفالًا صغارًا)[1200].
القديس أمبروسيوس
"يا ،،،، الذي تزرعه لا يحيا إن لم يمت" [36].
بالنسبة للجانب الأول يجيب الرسول بأن القيامة هي في إمكانية اللَّه القدير الذي يعمل دومًا بقوته الإلهية في حياتنا اليومية بما يشابه القيامة. فكما (تنحل حبة القمح ) وتبدو كأنها قد هلكت تمامًا لتعود فتقدم ثمارًا من ذات النوع هكذا يحدث مع جسمنا. كأنه يقول لماذا في غباوة نجحد قوة اللَّه واهب القيامة ونحن نختبر في كل يوم قوته المحيية لأشياءٍ ميتةٍ؟
يدعو الرسول ذاك الذي يضع تساؤلات خاصة بالقيامة متجاهلًا قدرة اللَّه ومفتخرًا بالفلسفة البشرية "غبيًا".
القديس يوحنا الذهبي الفم
راجع الكتاب للتفاصيل والباقي
: مرحلة خلق ادم وَذُرِّيَّتِهِ كأنسان يحمل الامانة
----------------------------------
ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين
لتكون مرحلة خلق الجسد في الارض ومرحلة التصوير في السماء
اولا مرحلة خلق الجسد :
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : " إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبيين وإن آدم - عليه السلام - لمنجدل في طينته ". رواه الإمام أحمد ، وخرجه الحاكم أيضا، وقال : صحيح الإسناد ووافقه الذهبي . "
شرح الحديث :
&- معنى : ((لَمُنْجَدِلٌ فِي طِينَتِهِ)) في معجم العروس:
معنى لمنجدل في : جَدَلَهُ أي الحَبلَ . يَجْدُلُه ويَجْدِلُه مِن حَدَّىْ نَصَر وضَرَب جَدْلاً : أَحْكَمَ فَتْلَهُ فهو مَجْدُولٌ وجَدِيلٌ منه : الجَدِيلُ : الزِّمامُ المَجْدُولُ المُحْكَمُ فَتْلُه مِن أَدَيم (انتهى)
معنى : أديم : هو الجلد الذي يغلّف جسم الإنسان أو الحيوان(٦) واديم كل شئ ظاهره
بالنسبة للجانب الأول يجيب الرسول بأن القيامة هي في إمكانية اللَّه القدير الذي يعمل دومًا بقوته الإلهية في حياتنا اليومية بما يشابه القيامة. فكما (تنحل حبة القمح ) وتبدو كأنها قد هلكت تمامًا لتعود فتقدم ثمارًا من ذات النوع هكذا يحدث مع جسمنا. كأنه يقول لماذا في غباوة نجحد قوة اللَّه واهب القيامة ونحن نختبر في كل يوم قوته المحيية لأشياءٍ ميتةٍ؟
يدعو الرسول ذاك الذي يضع تساؤلات خاصة بالقيامة متجاهلًا قدرة اللَّه ومفتخرًا بالفلسفة البشرية "غبيًا".
القديس يوحنا الذهبي الفم
راجع الكتاب للتفاصيل والباقي
: مرحلة خلق ادم وَذُرِّيَّتِهِ كأنسان يحمل الامانة
----------------------------------
ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين
لتكون مرحلة خلق الجسد في الارض ومرحلة التصوير في السماء
اولا مرحلة خلق الجسد :
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : " إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبيين وإن آدم - عليه السلام - لمنجدل في طينته ". رواه الإمام أحمد ، وخرجه الحاكم أيضا، وقال : صحيح الإسناد ووافقه الذهبي . "
شرح الحديث :
&- معنى : ((لَمُنْجَدِلٌ فِي طِينَتِهِ)) في معجم العروس:
معنى لمنجدل في : جَدَلَهُ أي الحَبلَ . يَجْدُلُه ويَجْدِلُه مِن حَدَّىْ نَصَر وضَرَب جَدْلاً : أَحْكَمَ فَتْلَهُ فهو مَجْدُولٌ وجَدِيلٌ منه : الجَدِيلُ : الزِّمامُ المَجْدُولُ المُحْكَمُ فَتْلُه مِن أَدَيم (انتهى)
معنى : أديم : هو الجلد الذي يغلّف جسم الإنسان أو الحيوان(٦) واديم كل شئ ظاهره
&- معنى لمنجدل في المعجم الوسيط:
جَدَلَ الغلامُ وَوَلَد الظَّبْيَةِ وغيرها ـُ جُدُولاً: قَوِيَ وتبع أُمَّه. فهو جادِل. والحَبُّ في السُّنْبُل: نزل فيه، أو قَوِيَ
جَدَلَ الغلامُ وَوَلَد الظَّبْيَةِ وغيرها ـُ جُدُولاً: قَوِيَ وتبع أُمَّه. فهو جادِل. والحَبُّ في السُّنْبُل: نزل فيه، أو قَوِيَ
&- معنى لمنجدل في الصحاح :
الجَدْلُ: العضوُ، والجمع الجُدول. والأَجْدَلُ: الصقرُ. والمِجْدَلُ: القَصْر. قال الأعشى: في مِجْدَلٍ شُيِّدَ بُنْيانُـه يَزِلُّ عنه ظُفُرُ الطائِر والجِدالُ: البلَحُ إذا اخضرّ! واستدار قبل أن يشتدّ، بلُغَةِ أهلِ نجد، الواحدة جَدالَةٌ.
والجَدالَةُ: الأرضُ. يقال: طعنه فَجدَّلَهُ، أي رماه بالأرض، فانْجَدَلَ، أي سقط(٣).
وجادَلَهُ، أي خاصمه، مُجادَلةً وجِدالاً؛ والاسم الجَدَلُ، وهو شدّة الخصومة.
وجَدَلتُ الحبلَ، أَجْدُلُهُ جَدْلاً، أي فَتَلْتُهُ فتلاً محكماً. ومنه جاريةٌ مَجْدولةُ الخَلْقِ حسنةُ الجَدْلِ.
والمَجْدولُ: القَضيفُ لا من هزالٍ. وغلامٌ جادِلٌ: مشتدٌ. وجَدَلَ الحَبُّ في سُنبله: قَوِيَ(٢) .
قال الأصمعي: الجادِلُ من ولد الناقة فوقَ الراشح، وهو الذي قويَ ومشى مع أُمّه.
والجَديلُ: الزمامُ المَجْدولُ من أَدَمٍ، ومنه قول امرئ القيس: وكَشْحٍ لطيفٍ كالجَديلِ مُخَصَّرٍ وساقٍ كأُنْبوبِ السَقيِّ المُذَلَّلِ وربّما سمِّي الوشاحُ جَديلاً.
قال عبد الله بن عَجْلان النهديّ: كَأَنَّ دِمَقْساً أو فُروعَ عَمـامَةٍ على مَتْنِها حيث اسْتَقَرَّ جَديلُها والجَديلَةُ: الشاكلةُ. والجديلَةُ: القبيلةُ والناحيةُ.والجَدْلاءُ من الدروع: المنسوجةُ (١)، وكذلك المَجْدولَةُ، وهي المُحْكَمَةُ
الجَدْلُ: العضوُ، والجمع الجُدول. والأَجْدَلُ: الصقرُ. والمِجْدَلُ: القَصْر. قال الأعشى: في مِجْدَلٍ شُيِّدَ بُنْيانُـه يَزِلُّ عنه ظُفُرُ الطائِر والجِدالُ: البلَحُ إذا اخضرّ! واستدار قبل أن يشتدّ، بلُغَةِ أهلِ نجد، الواحدة جَدالَةٌ.
والجَدالَةُ: الأرضُ. يقال: طعنه فَجدَّلَهُ، أي رماه بالأرض، فانْجَدَلَ، أي سقط(٣).
وجادَلَهُ، أي خاصمه، مُجادَلةً وجِدالاً؛ والاسم الجَدَلُ، وهو شدّة الخصومة.
وجَدَلتُ الحبلَ، أَجْدُلُهُ جَدْلاً، أي فَتَلْتُهُ فتلاً محكماً. ومنه جاريةٌ مَجْدولةُ الخَلْقِ حسنةُ الجَدْلِ.
والمَجْدولُ: القَضيفُ لا من هزالٍ. وغلامٌ جادِلٌ: مشتدٌ. وجَدَلَ الحَبُّ في سُنبله: قَوِيَ(٢) .
قال الأصمعي: الجادِلُ من ولد الناقة فوقَ الراشح، وهو الذي قويَ ومشى مع أُمّه.
والجَديلُ: الزمامُ المَجْدولُ من أَدَمٍ، ومنه قول امرئ القيس: وكَشْحٍ لطيفٍ كالجَديلِ مُخَصَّرٍ وساقٍ كأُنْبوبِ السَقيِّ المُذَلَّلِ وربّما سمِّي الوشاحُ جَديلاً.
قال عبد الله بن عَجْلان النهديّ: كَأَنَّ دِمَقْساً أو فُروعَ عَمـامَةٍ على مَتْنِها حيث اسْتَقَرَّ جَديلُها والجَديلَةُ: الشاكلةُ. والجديلَةُ: القبيلةُ والناحيةُ.والجَدْلاءُ من الدروع: المنسوجةُ (١)، وكذلك المَجْدولَةُ، وهي المُحْكَمَةُ
&- معنى : ((لَمُنْجَدِلٌ فِي طِينَتِهِ)) عند الإمام احمد في مسنده :
قال السندي: قوله: لَمُنْجَدِلٌ، أي: ملقى على الجدالة، وهي الأرض، أي: كان بعدُ تراباً لم يُصَوَّر(٥) ولم يخلق.
وقيل، أي: مطروح على الأرض كائن في أثناء خلقته(٤)،
أي: والحال أن آدم، أي: صورته من الطين(٧) مطروح على الأرض لم يُنْفخ فيه الروح بعد.
النقاط المستفادة من تفسير الحديثين (بأرقامها) :
- والجَدْلاءُ من الدروع: المنسوجةُ(١)
- وجَدَلَ الحَبُّ في سُنبله: قَوِيَ(٢)
- يقال فَجدَّلَهُ، أي رماه بالأرض، فانْجَدَلَ، أي سقط.(٣)
- مطروح على الأرض كائن في أثناء خلقته(٤)
- كان بعدُ تراباً لم يُصَوَّر(٥)
- الزِّمامُ المَجْدُولُ المُحْكَمُ فَتْلُه مِن أَدَيم) معنى : أديم هو الجلد (٦) ،،
- صورته من الطين(٧)
قال السندي: قوله: لَمُنْجَدِلٌ، أي: ملقى على الجدالة، وهي الأرض، أي: كان بعدُ تراباً لم يُصَوَّر(٥) ولم يخلق.
وقيل، أي: مطروح على الأرض كائن في أثناء خلقته(٤)،
أي: والحال أن آدم، أي: صورته من الطين(٧) مطروح على الأرض لم يُنْفخ فيه الروح بعد.
النقاط المستفادة من تفسير الحديثين (بأرقامها) :
- والجَدْلاءُ من الدروع: المنسوجةُ(١)
- وجَدَلَ الحَبُّ في سُنبله: قَوِيَ(٢)
- يقال فَجدَّلَهُ، أي رماه بالأرض، فانْجَدَلَ، أي سقط.(٣)
- مطروح على الأرض كائن في أثناء خلقته(٤)
- كان بعدُ تراباً لم يُصَوَّر(٥)
- الزِّمامُ المَجْدُولُ المُحْكَمُ فَتْلُه مِن أَدَيم) معنى : أديم هو الجلد (٦) ،،
- صورته من الطين(٧)
النتيجة:
من النقاط المذكوره من رقم. (١ : ٧ ) شهدت التفاسير للإحاديث بأن أدم قد خلق كالحب في سنبلته ليقوى ومن ثم وقع من سنبلته الى الارض لينجدل في الطين ليظل مطروح على الأرض وكان ترابا لم يصور لتبدأ مرحلة تصويره من بعد خلقه في مرحلة التصوير
من النقاط المذكوره من رقم. (١ : ٧ ) شهدت التفاسير للإحاديث بأن أدم قد خلق كالحب في سنبلته ليقوى ومن ثم وقع من سنبلته الى الارض لينجدل في الطين ليظل مطروح على الأرض وكان ترابا لم يصور لتبدأ مرحلة تصويره من بعد خلقه في مرحلة التصوير
الخلاصة :
مرحلة جمع الذر من القوم الاول لكل نفس خالقها ليوم القيامة ليستودعها في ادم
( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين ( 172 ) أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون ( 173 ) وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون ( 174 ) ) الاعراف
مرحلة جمع الذر من القوم الاول لكل نفس خالقها ليوم القيامة ليستودعها في ادم
( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين ( 172 ) أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون ( 173 ) وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون ( 174 ) ) الاعراف
- وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ ۚ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (133)الانعام
- السؤال كيف تحول البشر من الصنف الاول في التكاثر بالأنسيال الى التكاثر بالتناسل
- وكيف تم تذكير الجنس الاول (المخنس بلا نوع ) بالذكورةً وكيف تم تأنيس (الجنس الاول المخنس) بالأنوثة،،،،، وماهي العناصر التي استخدمت لذلك وماهي مصادرها التي استخدمت في خلقنا
- لماذا ألهت النصارى عيسى وآدم
- السؤال كيف تحول البشر من الصنف الاول في التكاثر بالأنسيال الى التكاثر بالتناسل
- وكيف تم تذكير الجنس الاول (المخنس بلا نوع ) بالذكورةً وكيف تم تأنيس (الجنس الاول المخنس) بالأنوثة،،،،، وماهي العناصر التي استخدمت لذلك وماهي مصادرها التي استخدمت في خلقنا
- لماذا ألهت النصارى عيسى وآدم
الخلاصة:
قال صل الله عليه وسلم ،،،،الانبياء اخوة لعلات امهاتهم شتي ودينهم واحد :
فمصدر علمهم من مشكاه واحدة
ثانيا مرحلة التصوير في السماء ( خلق الأنفس)
قال صل الله عليه وسلم ،،،،الانبياء اخوة لعلات امهاتهم شتي ودينهم واحد :
فمصدر علمهم من مشكاه واحدة
ثانيا مرحلة التصوير في السماء ( خلق الأنفس)
راجع التفاصيل والباقي على الرابط التالي:
كتاب ادم ليس اول الخلق فيسيفه بشر اخرون
كتاب ادم ليس اول الخلق فيسيفه بشر اخرون
ملاحظة
لتحميل الكتاب كاملا: اضغط على الرابط التالي ومسموح بنشرة كاملا صدقه لوجه الله ولكن بشرط الاشارة الى اسم المؤلف وكذلك الحق في ترجمته لجميع اللغات ايضا إضافي عدم التحريف على النصوص بالتعديل
والله هو الرقيب في ذلك على مجهود السنين لجعل كلمة الله هي العليا.وهدايه الناس للواحد الاحد الفرد الصمد
وان الله حق ،،،، والله هو الشهيد على ذلك
لتحميل الكتاب:
تعليقات
إرسال تعليق