الإعجاز العلمي في القران الكريم السؤال كيف تواجدت الماء والبحار والمحيطات على كوكب الارض
الإعجاز العلمي في القران الكريم
السؤال:
كيف تواجدت ا لبحار والمحيطات على كوكب الارض :
بقلم المستشار محمد مجدي رياض عبدالمنعم ادريس
ابو عبد الله ،،،، من المدينة الجوية
الاجابة :
عن طريق الرياح الدبور كمواسير ناقلة لينزل الماء بصورته السائلة عبرها من السماء الكونية الى الارض :
يقول الله عز وجل عن الماء الذي أغرق قوم نوح" فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11)القمر
ففي التفسير :قال ابن جريج عن ابن عباس في التفسير "ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر" كثير لم تمطر السماء قبل ذلك اليوم ولا بعده إلا من السحاب فتحت أبواب السماء بالماء من غير سحاب ذلك اليوم فالتقى ألما آن على أمر قد قدر، وروى ابن أبي حاتم أن ابن الكواء سأل علي عن المجرة فقال هي شرج السماء ومنها فتحت السماء بماء منهمر. إنتهى
السؤال:
كيف تواجدت ا لبحار والمحيطات على كوكب الارض :
بقلم المستشار محمد مجدي رياض عبدالمنعم ادريس
ابو عبد الله ،،،، من المدينة الجوية
الاجابة :
عن طريق الرياح الدبور كمواسير ناقلة لينزل الماء بصورته السائلة عبرها من السماء الكونية الى الارض :
يقول الله عز وجل عن الماء الذي أغرق قوم نوح" فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11)القمر
ففي التفسير :قال ابن جريج عن ابن عباس في التفسير "ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر" كثير لم تمطر السماء قبل ذلك اليوم ولا بعده إلا من السحاب فتحت أبواب السماء بالماء من غير سحاب ذلك اليوم فالتقى ألما آن على أمر قد قدر، وروى ابن أبي حاتم أن ابن الكواء سأل علي عن المجرة فقال هي شرج السماء ومنها فتحت السماء بماء منهمر. إنتهى
&- الشاهد العلمي من النص :
" أبواب السماء " التي فتحت بالماء كما جاءت به الآيات الكريمة كانت خاصة بأبواب السماء الكونية العليا لقوله تعالى في آيات أخرى تعريفا بأبواب السماء "وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنْ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ(14)الحجر،وسبق التعريف بكلمة "العروج " حيث تدل على السماء الكونية.
" أبواب السماء " التي فتحت بالماء كما جاءت به الآيات الكريمة كانت خاصة بأبواب السماء الكونية العليا لقوله تعالى في آيات أخرى تعريفا بأبواب السماء "وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنْ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ(14)الحجر،وسبق التعريف بكلمة "العروج " حيث تدل على السماء الكونية.
كيفية الوصول للماء بصورته السائلة
من السماء العليا الكونية إلى الأرض
من السماء العليا الكونية إلى الأرض
-قال تعالى " أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا(25)عبس،
-كما قال تعالى"فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَاب (13)الفجر
&- معنى كلمة " الصب "في اللغة:
ص ب ب صب الماء فانصب أي سكبه فانسكب وبابه رد و الصبابة بالفتح رقة الشوق وحرارته والصبابة بالضم بقية الماء في الإناء ، وقال الأزهري الصواب لا يصوب ويروى لا يصب و الصبا ريح معروفة تقابل الدبور الصحاح الصبا ريح ومهبها المستوي أن تهب من موضع مطلع الشمس إذا استوى الليل والنهار ونيحتها الدبور المحكم . إنتهى
-كما قال تعالى"فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَاب (13)الفجر
&- معنى كلمة " الصب "في اللغة:
ص ب ب صب الماء فانصب أي سكبه فانسكب وبابه رد و الصبابة بالفتح رقة الشوق وحرارته والصبابة بالضم بقية الماء في الإناء ، وقال الأزهري الصواب لا يصوب ويروى لا يصب و الصبا ريح معروفة تقابل الدبور الصحاح الصبا ريح ومهبها المستوي أن تهب من موضع مطلع الشمس إذا استوى الليل والنهار ونيحتها الدبور المحكم . إنتهى
-وقال تعالى "وَأَنزَلْنَا مِنْ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا(14)النبأ
&- معنى كلمة ثجاجا في اللغة :
ثجج الثج الصب الكثير وخص بعضهم به صب الماء الكثير ثجه ثجا فثج و انثج و ثجثجه فتثجثج وثجيج الماء صوت انصبابه وفي حديث رقيقة اكتظ الوادي بثجيجه أي امتلأ بسيله وماء ثجوج و ثجاج مصبوب وفي التنزيل قال تعالى: وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا :
( المحكم قال ابن دريد هذا مما جاء في لفظ فاعل والموضع مفعول لأن السحاب يثج الماء فهو مثجوج وقال بعض أهل اللغة ثججت الماء أثجه ثجا إذا أساله و ثج الماء نفسه يثج ثجوجا إذا انصب فإذا كان كذلك فأن يكون ثجاج…الخ
&- معنى كلمة ثجاجا في اللغة :
ثجج الثج الصب الكثير وخص بعضهم به صب الماء الكثير ثجه ثجا فثج و انثج و ثجثجه فتثجثج وثجيج الماء صوت انصبابه وفي حديث رقيقة اكتظ الوادي بثجيجه أي امتلأ بسيله وماء ثجوج و ثجاج مصبوب وفي التنزيل قال تعالى: وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا :
( المحكم قال ابن دريد هذا مما جاء في لفظ فاعل والموضع مفعول لأن السحاب يثج الماء فهو مثجوج وقال بعض أهل اللغة ثججت الماء أثجه ثجا إذا أساله و ثج الماء نفسه يثج ثجوجا إذا انصب فإذا كان كذلك فأن يكون ثجاج…الخ
- وقال تعالى "….فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ…" البقرة 266
- قال تعالى "وَأَنزَلْنَا مِنْ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا(14)النبأ ،
------------------------------------------------------
السؤال :ما هي رياح المعصرات التي يمر من خلالها الماء أو النار ؟
------------------------------------------------------
&- معنى "الْمُعْصِرَاتِ والإعصار" في اللغة: روي عن ابن عباس أنه قال المعصرات الرياح وزعموا أن معنى من ،من قوله تعالى من المعصرات ( معنى الباء الزائدة ( 1 )كأنه قال وأنزلنا بالمعصرات ماء ثجاجا وقيل بل المعصرات الغيوم أنفسها وفسر بيت ذي الرمة تبسم لمح البرق عن متوضح كنور الأقاحي شاف ألوانها العصر فقيل العصر المطر من المعصرات والأكثر والأعرف شاف ألوانها القطر قال الأزهري وقول من فسر المعصرات بالسحاب أشبه بما أراد الله عز وجل لأن الأعاصير من الرياح ليست من رياح المطر وقد ذكر الله تعالى أنه ينزل منها ماء ثجاجا وقال أبو إسحق المعصرات السحائب لأنها تعصر الماء وقيل معصرات كما يقال أجن الزرع إذا صار إلى أن يجن وكذلك صار السحاب إلى أن يمطر فيعصر وقال البعيث في المعصرات فجعلها سحائب ذوات المطر وذي أشر كالأقحوان تشوفه ذهاب الصبا والمعصرات الدوالح والدوالح من نعت السحاب لا من نعت الرياح وهي التي أثقلها الماء فهي تدلح أي تمشي مشي المثقل والذهاب الأمطار ويقال إن الخير بهذا البلد عصر مصر أي يقلل ويقطع والإعصار الريح تثير السحاب.
وقيل هي التي فيها نار مذكر وفي التنزيل ) فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت والإعصار ريح تثير سحابا ذات رعد وبرق..إنتهى
- قال تعالى "وَأَنزَلْنَا مِنْ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا(14)النبأ ،
------------------------------------------------------
السؤال :ما هي رياح المعصرات التي يمر من خلالها الماء أو النار ؟
------------------------------------------------------
&- معنى "الْمُعْصِرَاتِ والإعصار" في اللغة: روي عن ابن عباس أنه قال المعصرات الرياح وزعموا أن معنى من ،من قوله تعالى من المعصرات ( معنى الباء الزائدة ( 1 )كأنه قال وأنزلنا بالمعصرات ماء ثجاجا وقيل بل المعصرات الغيوم أنفسها وفسر بيت ذي الرمة تبسم لمح البرق عن متوضح كنور الأقاحي شاف ألوانها العصر فقيل العصر المطر من المعصرات والأكثر والأعرف شاف ألوانها القطر قال الأزهري وقول من فسر المعصرات بالسحاب أشبه بما أراد الله عز وجل لأن الأعاصير من الرياح ليست من رياح المطر وقد ذكر الله تعالى أنه ينزل منها ماء ثجاجا وقال أبو إسحق المعصرات السحائب لأنها تعصر الماء وقيل معصرات كما يقال أجن الزرع إذا صار إلى أن يجن وكذلك صار السحاب إلى أن يمطر فيعصر وقال البعيث في المعصرات فجعلها سحائب ذوات المطر وذي أشر كالأقحوان تشوفه ذهاب الصبا والمعصرات الدوالح والدوالح من نعت السحاب لا من نعت الرياح وهي التي أثقلها الماء فهي تدلح أي تمشي مشي المثقل والذهاب الأمطار ويقال إن الخير بهذا البلد عصر مصر أي يقلل ويقطع والإعصار الريح تثير السحاب.
وقيل هي التي فيها نار مذكر وفي التنزيل ) فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت والإعصار ريح تثير سحابا ذات رعد وبرق..إنتهى
&- وفي تفسير البغوي في سورة البقرة آية(57):
(عن يهود موسى عليه السلام عندما كانوا في الصحراء) قال تعالى " وظللنا عليكم الغمام " …في التيه يقيكم حر الشمس، والغمام من الغم وأصله التغطية والستر سمي السحاب غماماً لأنه يغطي وجه الشمس وذلك أنه لم يكن لهم في التيه كن يسترهم فشكوا إلى موسى فأرسل الله تعالى غماماً أبيض رقيقاً أطيب من غمام المطر، وجعل لهم عموداً من نور يضيء لهم الليل إذا لم يكن لهم قمر.
-وقال تعالى عن النار " فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ(9)الهمزه، وقال تعالى (تلفح وجوههم النار)إنتهى كلامه
(عن يهود موسى عليه السلام عندما كانوا في الصحراء) قال تعالى " وظللنا عليكم الغمام " …في التيه يقيكم حر الشمس، والغمام من الغم وأصله التغطية والستر سمي السحاب غماماً لأنه يغطي وجه الشمس وذلك أنه لم يكن لهم في التيه كن يسترهم فشكوا إلى موسى فأرسل الله تعالى غماماً أبيض رقيقاً أطيب من غمام المطر، وجعل لهم عموداً من نور يضيء لهم الليل إذا لم يكن لهم قمر.
-وقال تعالى عن النار " فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ(9)الهمزه، وقال تعالى (تلفح وجوههم النار)إنتهى كلامه
& - النتيجة العلمية لكيفية نزول الماء السائل من السماء العليا بالمعصرات):
------------------
- عندما تكونت الأرض كان من الأهمية للماء في أن ينصب على الأرض للأسباب التي أوضحناها من قبل فكان نزول الماء من السماء العليا في حالته السائلة عبر الرياح التي تشكل أعمده من ريح الدبور (المعصرات) لتنقل بداخلها الماء إلى الأرض وهي وسيلة أظهرتها الآيات في أنها وسيلة لصب الماء أو النار بداخل تلك الرياح وهي كالدومات (الدبور والأعمده).
-ونجد في الفضاء الكوني مايدل على وجود مثل تلك الرياح كالدومات (المعصرات) وتسمى علميا بالثقوب السوداء والتي نجدها في السماء على شكل ثقب أو في وسط النجوم كثقب أسود لايعرف العلم الحديث أسبابه أو وظيفته (ويأتي شرحه لاحقا من دلالة النصوص الشرعية لكيفية حدوثه)
------------------
- عندما تكونت الأرض كان من الأهمية للماء في أن ينصب على الأرض للأسباب التي أوضحناها من قبل فكان نزول الماء من السماء العليا في حالته السائلة عبر الرياح التي تشكل أعمده من ريح الدبور (المعصرات) لتنقل بداخلها الماء إلى الأرض وهي وسيلة أظهرتها الآيات في أنها وسيلة لصب الماء أو النار بداخل تلك الرياح وهي كالدومات (الدبور والأعمده).
-ونجد في الفضاء الكوني مايدل على وجود مثل تلك الرياح كالدومات (المعصرات) وتسمى علميا بالثقوب السوداء والتي نجدها في السماء على شكل ثقب أو في وسط النجوم كثقب أسود لايعرف العلم الحديث أسبابه أو وظيفته (ويأتي شرحه لاحقا من دلالة النصوص الشرعية لكيفية حدوثه)
&- الشاهد من النصوص :
في سنن بن ماجه قال:حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي ثَوْرٍ الْهَمْدَانِيُّ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ قَالَ كُنْتُ بِالْبَطْحَاءِ فِي عِصَابَةٍ وَفِيهِمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّتْ بِهِ سَحَابَةٌ فَنَظَرَ إِلَيْهَا فَقَالَ مَا تُسَمُّونَ هَذِهِ قَالُوا السَّحَابُ قَالَ وَالْمُزْنُ قَالُوا وَالْمُزْنُ قَالَ وَالْعَنَانُ قَالَ أَبُو بَكْرٍ قَالُوا وَالْعَنَانُ قَالَ كَمْ تَرَوْنَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ السَّمَاءِ قَالُوا لَا نَدْرِي قَالَ فَإِنَّ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهَا إِمَّا وَاحِدًا أَوِ اثْنَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا وَسَبْعِينَ سَنَةً وَالسَّمَاءُ فَوْقَهَا كَذَلِكَحَتَّى عَدَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ثُمَّ فَوْقَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ بَحْرٌ بَيْنَ أَعْلَاهُ وَأَسْفَلِهِ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ ثُمَّ فَوْقَ ذَلِكَ ثَمَانِيَةُ أَوْعَالٍ بَيْنَ أَظْلَافِهِنَّ وَرُكَبِهِنَّ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ ثُمَّ عَلَى ظُهُورِهِنَّ الْعَرْشُ بَيْنَ أَعْلَاهُ وَأَسْفَلِهِ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ ثُمَّ اللَّهُ فَوْقَ ذَلِكَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى *
- وقال"وَأَنزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ(18) المؤمنون
في سنن بن ماجه قال:حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي ثَوْرٍ الْهَمْدَانِيُّ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنِ الْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ قَالَ كُنْتُ بِالْبَطْحَاءِ فِي عِصَابَةٍ وَفِيهِمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّتْ بِهِ سَحَابَةٌ فَنَظَرَ إِلَيْهَا فَقَالَ مَا تُسَمُّونَ هَذِهِ قَالُوا السَّحَابُ قَالَ وَالْمُزْنُ قَالُوا وَالْمُزْنُ قَالَ وَالْعَنَانُ قَالَ أَبُو بَكْرٍ قَالُوا وَالْعَنَانُ قَالَ كَمْ تَرَوْنَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ السَّمَاءِ قَالُوا لَا نَدْرِي قَالَ فَإِنَّ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهَا إِمَّا وَاحِدًا أَوِ اثْنَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا وَسَبْعِينَ سَنَةً وَالسَّمَاءُ فَوْقَهَا كَذَلِكَحَتَّى عَدَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ثُمَّ فَوْقَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ بَحْرٌ بَيْنَ أَعْلَاهُ وَأَسْفَلِهِ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ ثُمَّ فَوْقَ ذَلِكَ ثَمَانِيَةُ أَوْعَالٍ بَيْنَ أَظْلَافِهِنَّ وَرُكَبِهِنَّ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ ثُمَّ عَلَى ظُهُورِهِنَّ الْعَرْشُ بَيْنَ أَعْلَاهُ وَأَسْفَلِهِ كَمَا بَيْنَ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ ثُمَّ اللَّهُ فَوْقَ ذَلِكَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى *
- وقال"وَأَنزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ(18) المؤمنون
بقلم الفقير الى الله محمد مجدي رياض عبد المنعم ادريس
ابو عبدالله ،،،، من أبناء المدينة الجوية
ابو عبدالله ،،،، من أبناء المدينة الجوية
تعليقات
إرسال تعليق